Post image

المشير حفتر يُرقّي نجله خالد إلى فريق أول ركن ويُعيّنه رئيساً لأركان الجيش الليبي

أعلن مكتب إعلام القيادة العامة للجيش الليبي أن المشير خليفة حفتر أصدر قراراً بترقية نجله، الفريق خالد خليفة حفتر، إلى رتبة فريق أول ركن، وتكليفه رسمياً بمنصب رئيس الأركان العامة خلفاً للفريق عبد الرازق الناظوري.

وجرت مراسم التقليد في مقر القيادة العامة بمنطقة الرجمة، بحضور عدد من القيادات العسكرية، حيث سلّم حفتر نجله الرتبة الجديدة خلال لقاء رسمي.

ويأتي هذا التعيين بعد أيام من إقرار مجلس النواب تعديلات على صلاحيات المستويات القيادية بالجيش، والتي تضمنت تعيين الفريق عبد الرازق الناظوري مستشاراً للأمن القومي.

وتندرج هذه القرارات ضمن سلسلة تغييرات هيكلية يقودها حفتر في المؤسسة العسكرية، إذ كان قد كلف في وقت سابق نجله الآخر، الفريق صدام حفتر، بمنصب نائب القائد العام، في إطار “رؤية 2030” لتطوير القوات المسلحة الليبية.

Post image

ليبيا تسجل استقراراً في إنتاج النفط وسط طموحات للتوسع المستقبلي

سجل إنتاج النفط الليبي استقراراً ملحوظاً عند حوالي 1.38 مليون برميل يومياً خلال يومي الاثنين والثلاثاء، وفقاً لأحدث البيانات الصادرة عن المؤسسة الوطنية للنفط، وجاءت الأرقام وسط تطلعات لزيادة الإنتاج إلى مستويات أعلى خلال السنوات المقبلة.

بلغ إنتاج النفط الخام 1,381,351 برميلاً يوم الثلاثاء، مقارنة بـ 1,382,272 برميلاً يوم الاثنين، مما يعكس استقراراً في مستويات الإنتاج.

بينما شهد إنتاج المكثفات انخفاضاً طفيفاً إلى 48,601 برميل مقابل 50,865 برميلاً، كما تراجع إنتاج الغاز الطبيعي إلى 2.456 مليار قدم مكعب من 2.480 مليار قدم مكعب.

وتستهدف المؤسسة الوطنية للنفط زيادة الإنتاج إلى مليوني برميل يومياً من النفط الخام، وأربعة مليارات قدم مكعب من الغاز الطبيعي خلال السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة.

وتسعى ليبيا لجذب استثمارات أجنبية جديدة، مستفيدة من قربها الجغرافي من الأسواق الأوروبية وتكاليف الإنتاج المنخفضة.

وتعتقد الشركات الدولية أن استخدام التقنيات الحديثة يمكن أن يعزز الإنتاج من الحقول القائمة، مع تحسين عمليات الاستكشاف للاحتياطيات الجديدة.

وتأتي هذه التحركات في إطار جهود ليبيا لاستعادة دورها كأحد المنتجين الرئيسيين في منظمة أوبك.

هذه التطورات تعكس محاولات ليبيا المستمرة لتعزيز استقرار قطاع الطاقة، الذي يشكل عصب الاقتصاد الوطني، في بيئة سياسية وأمنية لا تزال هشة في بعض المناطق.

Post image

حريق هائل يلتهم مخيماً للاجئين في مدينة الكفرة

شهدت مدينة الكفرة جنوب شرق ليبيا حريقاً مدمراً التهم 59 مأوى للاجئين، مما أسفر عن خسائر مادية جسيمة وفقدان كامل للممتلكات الشخصية للسكان.

وأفاد عبدالله سليمان، الناطق الرسمي باسم المدينة، بأن المساكن المتضررة كانت عبارة عن هياكل مؤقتة من الأقمشة والخيام وسعف النخيل، مما ساهم في انتشار النيران بسرعة كبيرة.

وأوضح سليمان أن الحريق أدى إلى تدمير كامل لمخزون المواد الغذائية والملابس وجميع المقتنيات الشخصية للاجئين، حيث منعت سرعة انتشار اللهب أي محاولات للإنقاذ.

وأشار إلى أن التحقيقات الأولية رجحت أن يكون سبب الحريق متعلقاً بالضغط الكبير على شبكة الكهرباء بسبب الاستخدام المكثف لأجهزة الطهي والأجهزة عالية الاستهلاك.

وشكلت السلطات الأمنية لجنة تحقيق خاصة من المباحث الجنائية لبحث احتمالية وجود شبهة متعمدة وراء الحريق، رغم أن الأدلة الأولية تشير إلى حدوث ماس كهربائي.

وقد استجابت منظمات دولية على الفور، حيث قدمت المنظمة الدولية للهجرة والهلال الأحمر مساعدات عاجلة للأسر المتضررة منذ الساعات الأولى للحادث.

وفي سياق متصل، حذر المتحدث من مخاوف صحية جراء احتمالية تفشي وباء الكوليرا بعد ظهوره في دولة تشاد المجاورة، مؤكداً أن المجلس البلدي يعمل بالتنسيق مع الحكومة الليبية والمنظمات الدولية لتوفير الدعم الطبي والوقائي.

كما أشار إلى أن مشكلة تذبذب التيار الكهربائي تمثل تحدياً أساسياً في المنطقة، مما يزيد من خطورة تكرار تلك الكوارث.

وأكدت السلطات المحلية توفير مساعدات عاجلة وتعويضات للمتضررين، مع استمرار تدفق المساعدات الإنسانية من منظمات مثل اليونيسف والهجرة الدولية.

وتأتي هذه الكارثة لتسلط الضوء على الظروف المعيشية الصعبة التي يعانيها اللاجئون في ليبيا، والتحديات البنيوية التي تعاني منها البلديات في توفير الخدمات الأساسية.

Post image

بالتعاون مع ليبيا.. إعادة أكثر من 14 ألف مهاجر غير نظامي خلال عام 2025

أفادت المنظمة الدولية للهجرة بأن عمليات الاعتراض والإنقاذ التي تقودها السلطات الليبية بالتعاون مع الجهات الأوروبية أسفرت عن إعادة أكثر من 14 ألف مهاجر غير نظامي إلى الأراضي الليبية منذ بداية العام الجاري.

وتشير الإحصاءات إلى أن 90% من محاولات العبور نحو السواحل الإيطالية تنطلق من السواحل الليبية، مما يؤكد دور ليبيا المحوري في أزمة الهجرة عبر وسط البحر المتوسط.

وكشفت البيانات عن وجود 1295 امرأة و453 طفلاً بين المهاجرين المعادين، الذين يعيشون ظروفاً إنسانية صعبة في مراكز الاحتجاز بساحل ليبيا الغربي.

وتعاني هذه المراكز من نقص حاد في الخدمات الصحية وغياب شروط الإيواء اللائقة، وسط تحذيرات حقوقية متزايدة من الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المحتجزون.

وسجلت الرحلات المحفوفة بالمخاطر عبر المتوسط 370 حالة وفاة مؤكدة، بالإضافة إلى فقدان 300 مهاجر آخر، مما يجعل هذا الطريق أحد أكثر مسارات الهجرة فتكاً في العالم، وتسلط هذه الأرقام الضوء على المخاطر الجسيمة التي يواجهها المهاجرون في سعيهم لتحقيق أحلامهم.

هذه الأزمة الإنسانية المستمرة تطرح أسئلة ملحة حول ضرورة تطوير آليات حماية بديلة تتفق مع الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان، وتوفير حلول مستدامة تخفف معاناة آلاف المهاجرين المحاصرين في دوامة المعاناة واليأس.

Post image

عامل مصري يكشف حقيقة فيديو إطلاق أسد نحوه في ليبيا ويطمئن الجمهور

عقب انتشار فيديو أثار جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، كشف العامل المصري علاء، المقيم في ليبيا، تفاصيل المقطع الذي يظهر فيه أسد يُطلق باتجاهه في إحدى المزارع.

ونفى علاء تعرضه لأي أذى، مؤكداً أن العلاقة مع مالك الأسد ممتدة منذ حوالي 20 عاماً، وأن الفيديو كان بداعي الدعابة والعرض فقط، وليس له أي نية لإيذاء.

وأضاف أنه يعمل في العاصمة طرابلس منذ عام 2008، واصفاً الليبيين بأنهم “أحسن ناس وأحبابنا”.

ومن جانبه، أكد الشاب الليبي عبد الفتاح، الذي كان حاضراً أثناء التصوير، صحة رواية العامل المصري، قائلاً: “يحيا أهل الصعيد وتحيا مصر”.

وكان مقطع الفيديو المتداول قد أثار موجة غضب واسعة، إذ أظهر العامل في حالة ذعر وهو واقف بينما يدور الأسد حوله دون أن يهاجمه، فيما تظهر ضحكات الشخص الذي صوّر الموقف، ما يشير إلى أن الهدف كان الدعابة والسخرية من الموقف، لا أي ضرر حقيقي.

Post image

سعيّد للمنفي: الشعب الليبي وحده صاحب السيادة والقادر على وضع الحلول

أكد الرئيس التونسي، قيس سعيّد، عمق العلاقات بين الشعبين التونسي والليبي، مؤكداً حرص تونس على دعم هذه الروابط وتطويرها في جميع المجالات بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين ويعزز الأمن والتنمية والاستقرار في المنطقة.

وجاء ذلك خلال مباحثات أجراها سعيّد مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، الذي زار تونس يوم أمس الإثنين، حيث شدد الرئيس التونسي على أن أمن تونس واستقرارها مرتبط مباشرة بأمن ليبيا واستقرارها، مؤكداً أن التحديات المشتركة بين البلدين تتطلب مواجهة متكاملة لأن الأمن القومي لكليهما واحد.

وجدد سعيّد موقف بلاده الثابت والداعم للخيارات الحرة للشعب الليبي، مشيراً إلى أن الوضع في ليبيا شأن داخلي بحت، وأن الحلول لا يمكن أن تأتي إلا من داخل ليبيا نفسها، دون تدخل أي جهة خارجية.

وأكد أن الشعب الليبي هو صاحب السيادة المخوّل وحده بوضع الحلول التي يراها مناسبة، لافتاً إلى أن ليبيا لا تفتقر للكفاءات ولا للإرادة اللازمة لتحقيق هذه الحلول.

ولم يشر بيان الرئاسة التونسية إلى ما ورد في بيان المجلس الرئاسي الليبي بشأن دعم سعيّد وبلاده لمجلس المنفي وجهوده في إنجاح العملية السياسية وتحقيق تسوية شاملة داخل ليبيا.

Post image

السيرك الإيطالي يبهج صيف بنغازي بـ25 يوماً من العروض العالمية

في مدينة بنغازي انطلقت فعاليات السيرك الإيطالي برعاية مؤسسة “أجيالنا”، ضمن برنامج صيف بنغازي 2025، حيث تتواصل العروض على مدى 25 يوماً حتى نهاية شهر أغسطس الجاري، لتمنح الجمهور تجربة استعراضية عالمية مميزة.

ويشارك في العروض فنانون من البرازيل والأرجنتين وكولومبيا، يقدمون فقرات تمزج بين المتعة والإثارة والإبهار البصري، وسط أجواء من التشويق تجذب الكبار والصغار على حد سواء.

ومنذ لحظة انطلاقه، شهد السيرك حضوراً واسعاً من العائلات والأطفال الذين تفاعلوا مع الفقرات المتنوعة، في أجواء وصفت بأنها استثنائية تعكس تنوع الفنون الاستعراضية وتمنح الجمهور فرصة عيش تجربة عالمية على أرض بنغازي.

ويأتي هذا الحدث بعد النجاح الكبير الذي حققه السيرك الروسي في المدينة العام الماضي، ليواصل السيرك الإيطالي هذا العام رسم البهجة على وجوه الحاضرين، وتأكيد مكانة بنغازي كوجهة للفعاليات الترفيهية والثقافية في ليبيا.

Post image

ليبيا تسجل أول إصابة بـ”تفحم الذرة” وتحذيرات من تهديد للأمن الغذائي

أعلن مركز البحوث الزراعية والحيوانية في ليبيا عن تسجيل أول إصابة بمرض “تفحم الذرة”، وأثار قلق المختصين نظراً لقدرة المرض على الانتشار السريع وتأثيره على المحاصيل الزراعية الأساسية مثل الذرة والقمح والشعير.

ووفق نتائج الفحوصات المخبرية التي أجريت على عينات من الذرة المطروحة في الأسواق المحلية، تم التأكد من وجود الجراثيم المسببة لهذا المرض الفطري، الذي يُعد من أخطر الآفات الزراعية عالمياً.

وقالت الباحثة أسماء المبروك من المركز إن المرض لم يكن موثقاً في ليبيا من قبل، وإن ظهوره يمثل تهديداً فعلياً للأمن الغذائي الوطني، خاصة إذا امتد إلى محاصيل استراتيجية أخرى.

وبحسب بيانات قطاع الإرشاد الزراعي، تُزرع الذرة في ليبيا على مساحة تتراوح بين 40 و50 ألف هكتار سنوياً، ما يعادل 12 إلى 15% من إجمالي المحاصيل الصيفية، وتستخدم الذرة في إنتاج الحبوب والأعلاف، كما يحتل زيت الذرة المرتبة الثالثة بين الزيوت النباتية المستهلكة محلياً بعد زيت الزيتون وزيت دوار الشمس.

ودعا المركز الجهات المعنية إلى الإسراع في إعداد استراتيجية وطنية شاملة لمكافحة المرض قبل حلول موسم الزراعة المقبل، إضافة إلى إطلاق حملات توعية للمزارعين لتمكينهم من التعرف على أعراض الإصابة وطرق التخلص الآمن من الأجزاء المتضررة، وحذر من أن أي تأخير في التدخل قد يؤدي إلى خسائر فادحة في المحاصيل التي يعتمد عليها المواطن الليبي بشكل أساسي.

ويُعرف مرض تفحم الذرة علمياً باسم “Ustilago maydis”، وينتشر عادة في المناطق ذات المناخ الدافئ والرطب، حيث يصيب أجزاء مختلفة من النبات كالحبوب والأوراق والسيقان، مسبباً أوراماً سوداء مليئة بالجراثيم الفطرية.

وقد سُجلت حالات تفشي واسعة لهذا المرض في دول مثل المكسيك ومصر، ما يجعله من الأمراض التي تتطلب مراقبة دقيقة وتدخلات زراعية عاجلة للحد من انتشاره.

ويعكس هذا التطور الحاجة الملحّة إلى تعزيز منظومة الأمن الحيوي الزراعي في ليبيا، وتحديث آليات الرصد والاستجابة السريعة لمواجهة التحديات البيئية والزراعية المتصاعدة.

Post image

سيسيه يكشف خطة إعداد منتخب ليبيا لتصفيات مونديال 2026

أعلن المدير الفني للمنتخب الوطني الليبي، السنغالي أليو سيسيه، تفاصيل خطة إعداد “فرسان المتوسط” استعداداً لخوض التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.

وأوضح سيسيه أنه قدّم إلى اتحاد الكرة خطة عمل متكاملة تضمنت ضرورة إنهاء منافسات الدوري الليبي الممتاز قبل 30 يوليو الماضي، لإتاحة الفرصة أمام اللاعبين للدخول في معسكر تحضيري خلال أغسطس، غير أن تأخر ختام المسابقة حال دون تنفيذ البرنامج بالشكل المطلوب.

وأضاف المدرب السنغالي أنه أعد قائمة مبدئية موسعة تضم نحو 60 لاعباً، على أن تُعلن القائمة النهائية يوم 17 أغسطس، وتضم ما بين 23 و26 لاعباً فقط، استعداداً للمعسكر الإعدادي المقرر في مدينة بنغازي ابتداءً من 27 أغسطس، قبل مواجهة أنغولا في 4 سبتمبر وإسواتيني في 8 سبتمبر.

وبيّن سيسيه أن التركيز سيكون على العناصر المحلية، مع الاستمرار في التنسيق مع المحترفين بالخارج، مؤكداً أن هؤلاء يحتاجون إلى معاملة احترافية وضمانات توازي ما يلقونه في أنديتهم، وهو ما التزم به اتحاد الكرة الليبي.

وجاءت أبرز الأسماء في القائمة المبدئية على النحو التالي: حراسة المرمى: مراد الوحيشي، معاذ المنصوري، أيمن التيهار، خط الدفاع: علي يوسف، محمد الشتيوي، أحمد صالح، معاذ العمامي، فاضل سلامة، عبدالعزيز الصويعي، محمد الأجنف، محمد المنير، صبحي المبروك، سيف جدور، خط الوسط: عبد الله داقو، مروان الحبيشي، مهند إيتو، عبدالمنعم عكاشة، أسامة الشريمي، عمران سالم، محمود الشلوي، مؤيد اللافي، نور الدين قليب، خط الهجوم: فهد المسماري، حمدو الهوني، معاذ عيسى، عز الدين المريمي، محمد صولة.

وختم سيسيه تصريحاته بالتأكيد على أن الهدف الرئيس للمنتخب الليبي هو خوض التصفيات بقوة وتقديم أداء مشرف أمام المنافسين، مشدداً على أن المرحلة المقبلة تتطلب تكاتف الجميع لتحقيق حلم بلوغ نهائيات كأس العالم 2026.

Post image

البطولة العربية للكرة الطائرة للناشئين تشهد منافسات حامية في الجولة الثالثة

تشهد صالة قصر الرياضة بمدينة الحسين في الأردن منافسات مثيرة في الجولة الثالثة من دور المجموعات بالبطولة العربية للكرة الطائرة للناشئين، حيث تقام اليوم الإثنين ثلاث مباريات قوية تزيد من حدة التنافس بين المنتخبات المشاركة.

برنامج مباريات اليوم:
– المواجهة الأولى: المنتخب المصري × المنتخب اللبناني
– المواجهة الثانية: المنتخب البحريني × المنتخب العراقي
– المواجهة الثالثة: المنتخب الليبي × المنتخب الأردني (مضيف البطولة)

وتحظى المباراة الأخيرة باهتمام خاص، حيث يحاول المنتخب الليبي استعادة توازنه وتحسين مركزه في البطولة، بينما يعول المنتخب الأردني على دعم جماهيره لتحقيق الفوز وتعويض خسارته السابقة.

وشهدت منافسات الأحد فوزاً قوياً للمنتخب البحريني على نظيره الكويتي بنتيجة 3-1 (25-14، 16-25، 25-18، 25-16)، بينما واصل المنتخب المصري تألقه بفوزه على المنتخب الأردني بثلاثة أشواط نظيفة (27-25، 25-18، 25-20).

وكانت أبرز النتائج حتى الآن في البطولة:
– لبنان × ليبيا (3–2)
– الكويت × فلسطين (3–0)
– البحرين × الكويت (3–1)
– مصر × الأردن (3–0)

يترقب عشاق الكرة الطائرة هذه المواجهات التي تُحدد إلى حد كبير ترتيب الفرق في المجموعات وتقرب بعضها من التأهل إلى الأدوار التالية، بينما تضع أخرى أمام تحدٍ كبير لإنقاذ فرصها في المنافسة.