Post image

المنتخب الليبي لكرة السلة يواجه الرأس الأخضر في تصفيات كأس العالم بعد خسارتين متتاليتين

يخوض المنتخب الوطني الليبي لكرة السلة، اليوم الأحد، مواجهة حاسمة أمام منتخب الرأس الأخضر، ضمن منافسات المرحلة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2027 في قطر.

وتُنطلق المباراة عند الساعة الثالثة عصراً بتوقيت ليبيا، في محاولة من المنتخب الليبي لتحقيق أول فوز في مشوار التصفيات، بعد خسارته في المباراتين السابقتين أمام جنوب السودان والكاميرون (77-71).

ويسعى المنتخب الوطني إلى استعادة توازنه والعودة إلى مسار المنافسة على بطاقة التأهل، في مواجهة تعتبر محورية لمستقبله في التصفيات.

يذكر أن التصفيات تتضمن 16 منتخباً مقسمة على أربع مجموعات، حيث تلعب الفرق بنظام النافذتين. وتتأهل أفضل 12 فريقاً إلى الجولة الثانية، حيث يتم تقسيمهم إلى مجموعتين تلعب كل منهما بطريقة الدوري.

وفي الجولة الثانية، يلعب كل فريق ثلاث مباريات، على أن يتأهل الأول والثاني من كل مجموعة، بالإضافة إلى صاحب أفضل مركز ثالث، إلى النهائيات العالمية المقررة في قطر عام 2027.

Post image

تحذير من تقلبات جوية في ليبيا مع توقعات بسقوط أمطار رعدية وسيول محلية

حذّرت وزارة الموارد المائية بحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها المواطنين من توقع تقلبات جوية متزايدة تستمر حتى يوم الثلاثاء المقبل، استناداً إلى توقعات المركز الوطني للأرصاد الجوية.

وأوضحت الوزارة في بيانها أن مختلف مناطق البلاد، خاصة مناطق الشمال والجنوب الغربي والمناطق القريبة من الحدود الجزائرية وجبل نفوسة، قد تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة تتخللها خلايا رعدية، مما يزيد من احتمالية تجمع المياه في المنخفضات وخطر جريان السيول والأودية المحلية.

ودعت الوزارة المواطنين إلى “الابتعاد عن مجاري الأودية والمناطق المنخفضة، وعدم المجازفة بالعبور أثناء هطول الأمطار أو عند ارتفاع منسوب المياه”، مؤكدة على أهمية الالتزام بالتعليمات الصادرة عن الجهات المختصة حفاظاً على السلامة العامة.

وبحسب نشرة الأحوال الجوية الصادرة عن المركز الوطني للأرصاد، من المتوقع أن تتراوح درجات الحرارة القصوى بين 16 و22 درجة مئوية في أغلب المناطق، مع انخفاض ملحوظ في الدرجات ليلاً خاصة في المرتفعات.

كما تتوقع النشرة استمرار سقوط أمطار خفيفة ومتفرقة اليوم على مناطق الشمال الشرقي وغات وأوباري وسبها، مع تقلبات جوية أكثر وضوحاً على مناطق الجنوب الغربي، حيث تنتقل الفعالية الجوية تدريجياً يوم الثلاثاء لتشمل الشمال والجنوب الغربي والمناطق الحدودية مع الجزائر.

Post image

ليبيا والجزائر تعقدان اجتماعاً رفيع المستوى لتعزيز التعاون في قطاع الطاقة

عقدت وزارة النفط والغاز الليبية اجتماعاً موسعاً مع وفد رفيع المستوى من شركة سوناطراك الجزائرية، بحضور مسؤولين كبار من الجانبين، بهدف تعزيز التعاون الثنائي ودفع مشاريع الطاقة المشتركة إلى مراحل أكثر تقدماً.

وضم الوفد الجزائري كلاً من شهرزاد بن عمارة مدير المكامن، والمهندس مرزوق بلكحلة مدير اللوجستيات، وعماد بوديس مدير الجيولوجيا، ومحمد غراب مدير المختبرات، بالإضافة إلى ممثل عن السفارة الجزائرية في ليبيا.

ومن الجانب الليبي، شارك في الاجتماع فاتح الحكيمي مدير عام الإدارة العامة للتخطيط، وماجد الشيخ مدير إدارة البحوث والدراسات الاقتصادية، ومصطفى بن عيسى مستشار الإدارة الفنية، وناجية الرقيّبي من إدارة التخطيط.

وناقش الجانبان خلال الاجتماع سبل تطوير التعاون في مجالات المختبرات النفطية وإجراء الدراسات الفنية المشتركة، إلى جانب متابعة تنفيذ الاتفاقية الموقعة مؤخراً بين مركز بحوث النفط الليبي والمعامل المتخصصة في الجزائر.

كما تناول الاجتماع بحث فرص الشراكة في مجالات صيانة المصافي، ومشاريع خطوط الأنابيب، والطاقة الشمسية، وتطوير الكفاءات الوطنية للعمل في المنظمات الدولية.

واستعرض الجانبان المستجدات المتعلقة بعمل شركة سوناطراك في حوض غدامس، مؤكدين على أهمية تبادل الخبرات والزيارات الفنية بما يسهم في تعزيز التكامل بين البلدين ودعم نمو قطاع الطاقة في المنطقة.

ويأتي هذا الاجتماع في إطار جهود ليبيا المستمرة لتوسيع شراكاتها الإقليمية في قطاع النفط والغاز، خاصة مع الجزائر التي تُعد من أبرز المنتجين في شمال إفريقيا وتمتلك خبرات واسعة في مجال الاستكشاف وإدارة الحقول.

يذكر أن التعاون الليبي–الجزائري في قطاع الطاقة شهد تطوراً ملحوظاً منذ مطلع العقد الأول من الألفية، مع توقيع اتفاقيات استثمار واستكشاف مشتركة، حيث تسعى ليبيا حالياً للاستفادة من التجارب الجزائرية في مجال تطوير الحقول والبنية التحتية النفطية.

Post image

الحكومة تنفي تعطيل الدراسة وتدعو للاعتماد على المصادر الرسمية

نفت الحكومة المكلفة من مجلس النواب الليبي، برئاسة أسامة حماد، صدور أي قرار بتعطيل الدراسة يوم الأحد، وذلك رغم الدعوات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في المنطقة الشرقية للعصيان المدني للمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية.

وجاء في بيان للحكومة: “تم متابعة الأخبار المتداولة على صفحات التواصل الاجتماعي بخصوص تعليق الدراسة يوم الأحد، مؤكدة عدم صدور أي قرار، سواء من رئاسة الوزراء أو من وزارة التعليم، بشأن إقرار عطلة أو تعليق الدراسة”.

ودعت الحكومة في بيانها “جميع المواطنين إلى الاعتماد في هذا الشان على المصادر والمنصات الرسمية التابعة للجهات الحكومية”.

يأتي هذا النفي في وقت شهدت فيه مدن شرق ليبيا، يوم الجمعة، تظاهرات للمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية، حيث خرج متظاهرون في طبرق وأجدابيا حاملين شعارات تطالب بـ”توحيد البلاد وتحقيق الأمن وبناء الدولة”.

وفي طبرق، شارك المجلس البلدي في تظاهرة بميدان الشهداء، وأصدر بياناً شارك في التظاهرة عمداء بلديات امساعد وبئر الأشهب والبردي والوفاق وقصر الجدي، وهددوا بأنه “في حالة عدم الاستجابة فإن الشعب سوف يخرج في عصيان شامل، للمطالبة بالحكم الذاتي في المناطق المستقرة”.

من جانبه، علق رئيس مجلس النواب عقيلة صالح على التظاهرات داعياً المفوضية الوطنية للانتخابات إلى “العمل الفوري على إجراء انتخابات رئاسية في أقرب وقت ممكن”.

Post image

قمة ليبيا 2026.. حضور فرنسي واسع لتعزيز الاستثمارات في قطاع الطاقة

تركز قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد في نسختها لعام 2026 على تعزيز الحضور الاستثماري الفرنسي داخل قطاع الطاقة الليبي، وذلك عبر جلسات عمل وطاولة مستديرة تجمع مسؤولين حكوميين وشركات دولية ومؤسسات قطاعية لبحث آفاق التعاون بين طرابلس وباريس في مجالات الطاقة والتجارة والبنية التحتية.

وبحسب تقرير نشره موقع إنرجي كابيتال آند باور الأميركي، تأتي هذه الخطوة في سياق إعادة تنشيط العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بين البلدين، في وقت تحتفظ فيه شركة توتال الفرنسية بدور محوري كشريك رئيسي للمؤسسة الوطنية للنفط، عبر تشغيلها لحقول استراتيجية مثل الواحة والشرارة ومبروك والجفرة.

وأشار التقرير إلى أن الاتفاقات الموقعة بين توتال والمؤسسة الوطنية للنفط تشمل رفع إنتاج امتياز الواحة بنسبة 20%، ودفع تطوير حقل J6، شمال جالو، إضافة إلى العمل على إعادة تشغيل حقل المبروك.

كما تساهم الشركة في مشاريع خفض الانبعاثات عبر مراقبة غاز الميثان وتقليص عمليات الحرق، واستخدام الطائرات المسيّرة في أنشطة الرصد.

ويمتد التعاون الفرنسي إلى قطاع الطاقة المتجددة، حيث تعمل توتال على إنجاز مشروع للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاواط بالقرب من مصراتة، بالشراكة مع الهيئة العامة للطاقة المتجددة والشركة العامة للكهرباء، وهو مشروع يصفه مراقبون بأنه سيكون نقطة تحول لقطاع الطاقة الشمسية في ليبيا.

وتشمل الشراكات الفرنسية الأوسع نطاقا برامج تقودها مؤسسة «خبراء فرنسا»، إلى جانب تعاون مستمر مع شركة تكنيب إف إم سي في مشاريع متعددة.

ومن المتوقع أن يشهد الحدث حضورا فرنسيا بارزا، إذ تعمل السفارة الفرنسية في ليبيا على تشجيع شركاتها على المشاركة في القمة، امتدادا لمشاركة واسعة لمسؤولين وشركات فرنسية في النسخ السابقة.

وكان وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها، محمد الحويج، بحث مطلع نوفمبر مع السفير الفرنسي تييري فالات آليات تفعيل الاتفاقيات الاقتصادية العالقة، بما في ذلك اتفاق الشراكة الاستراتيجية الموقع عام 2010.

وأكد الجانبان اهتمام ليبيا بتعزيز التعاون في قطاعات النفط والغاز والطاقة الشمسية والصحة، حيث تنشط حاليًا نحو 33 شركة فرنسية داخل السوق الليبي.

Post image

استعادة أكثر من 2600 مواطن مصري من ليبيا خلال العام الجاري

أعلنت وزارة الخارجية المصرية، أول أمس الخميس، أنها تمكنت من إعادة 131 مواطنا كانوا محتجزين في طرابلس، ليرتفع عدد المصريين الذين جرى استرجاعهم من ليبيا منذ بداية العام إلى 2632 شخصا من مختلف المناطق الليبية.

وأوضح السفير حداد عبد التواب الجوهري، مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية، أن العائدين وصلوا إلى القاهرة عبر رحلة خاصة قادمة من طرابلس، بعد جهود تنسيقية بين السفارة المصرية والجهات الليبية المختصة.

وأضاف أن عمليات الاستعادة شملت خلال الأشهر الماضية 1132 مصرياً من طرابلس والمنطقة الغربية، ونحو 1500 آخرين من بنغازي والمناطق الشرقية.

وجددت وزارات الخارجية والهجرة دعواتها للمواطنين بضرورة الالتزام بإجراءات السفر الشرعية، محذّرة من مخاطر اللجوء إلى شبكات الهجرة غير النظامية التي تتسبب في احتجاز المهاجرين داخل ليبيا وتعريضهم لانتهاكات متعددة.

وتواصل السلطات الليبية توقيف مهاجرين مصريين في مراكز إيواء مختلفة تمهيداً لترحيلهم، فيما قام وفد من السفارة المصرية مؤخراً بزيارة تفقدية لمركز بئر الغنم جنوب غربي طرابلس للوقوف على أوضاع المحتجزين. وتشير تقارير حقوقية دولية إلى أن المركز يشهد تجاوزات جسيمة في ظل خلافات داخل جهاز مكافحة الهجرة.

وأعلنت الأجهزة الأمنية في أجدابيا شرق ليبيا، الأسبوع الماضي، تفكيك شبكة للاتجار بالبشر وإنقاذ 47 مواطناً مصرياً كانوا محتجزين داخل منزل قديم ويتعرضون للابتزاز والتعذيب. وتم كشف الواقعة بعد تمكن أحد المخطوفين من الهرب وإبلاغ الشرطة.

وفي سياق متصل، بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها، عبد الحميد الدبيبة، في اجتماع مع مسؤولين بوزارتي الداخلية والدفاع، آخر المستجدات الأمنية والعسكرية في طرابلس.

وتركز النقاش حول رفع جاهزية الأجهزة الأمنية، وتعزيز التنسيق بين المؤسسات المعنية، وتأمين المواقع الحيوية والحدود.

Post image

الإنتربول يحذر من تصاعد التوترات على الحدود الليبية مع النيجر وتشاد

حذّر تقرير دولي صادر عن مبادرة Enact وهي برنامج مشترك بين الإنتربول والاتحاد الإفريقي ومعهد الدراسات الأمنية، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، من تدهور الوضع الأمني في جنوب ليبيا، ولا سيما في المثلث الحدودي مع النيجر وتشاد، بفعل تنامي نشاط الجماعات المسلحة وشبكات التهريب العابرة للحدود.

ووفق التقرير الصادر في اليوم السبت، فإن الحملة العسكرية الأخيرة التي نفذتها القوات المسلحة الليبية ضد مجموعات من المرتزقة والمقاتلين الأجانب أدت إلى اضطراب التوازن الأمني الذي شهدته منطقة الفزان خلال السنوات الست الماضية.

وشملت العمليات حل اللواء 128، واندلاع اشتباكات في مناطق عدة منها قطرون ومناجم الذهب في كيلينجي، وهو ما أعاد رسم الخارطة الاقتصادية غير القانونية الممتدة نحو النيجر وتشاد.

وأشار التقرير إلى أن هذه التطورات دفعت شبكات التهريب، خصوصا تلك العاملة في الوقود والهجرة غير النظامية، إلى تغيير مساراتها نحو مدن مثل سبها وأوباري وتراغن، أو إلى اتخاذ طرق بديلة مثل ممر إل سلفادور الواقع قرب الحدود الجزائرية–الليبية–النيجرية.

وأضاف أن إغلاق عدد من الأسواق غير المشروعة المرتبطة بتهريب الوقود أدى إلى نقص ملموس في الإمدادات داخل مناطق التعدين شمال النيجر. وفي المقابل، لجأت شبكات تهريب البشر إلى زيادة مستويات السرية عبر اعتماد المسالك الثانوية وتنظيم رحلات ليلية، ما تسبب في انخفاض عدد المهاجرين المُهرَّبين إلى نحو النصف مقارنة ببداية العام.

وأكد التقرير أن الوضع في الجنوب الليبي ما يزال هشا، محذرا من أن الاحتكاك بين القوات العسكرية وشبكات التهريب قد يعيد تأجيج النزاعات القبلية في الفزان، ويزيد من احتمالات انخراط المجموعات المسلحة والمرتزقة في مواجهات مفتوحة.

وبحسب التقرير، فإن انتشار هذه المجموعات على الحدود الثلاثية يشكل تهديداً مباشراً لاستقرار ليبيا والنيجر وتشاد على المدى الطويل، نظراً لامتلاكها خبرات قتالية وقدرات تسليحية قد تُصعّد من وتيرة العنف.

وخلص التقرير إلى أن استمرار التوتر الأمني قد يؤدي إلى ازدياد العمليات المسلحة بمشاركة عناصر عابرة للحدود، وهو ما يُعد أحد أبرز المخاطر التي تهدد جنوب ليبيا والمناطق المجاورة.

 

منتخب مصر للشابات يكتسح ليبيا 12-0

حقق منتخب مصر للشابات تحت 20 عاما فوزا كبيرا على نظيره الليبي بنتيجة 12–0، في المباراة التي جمعتهما ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لبطولة شمال إفريقيا المقامة في تونس.

وافتتح المنتخب المصري مشواره في البطولة بالفوز على تونس بهدف دون مقابل، ليرفع رصيده إلى ست نقاط بعد انتصاره الثاني، ويضمن رسميا صدارة المجموعة والتأهل إلى المباراة النهائية.

ومن المقرر أن تلتقي ليبيا مع تونس، الأحد المقبل، في ختام مباريات المجموعة لتحديد الفريق الذي سيحتل المركز الثاني ويخوض مباراة تحديد المركز الثالث.

وتشهد النسخة الحالية من بطولة شمال إفريقيا للشابات مشاركة ستة منتخبات، موزعة على مجموعتين: مصر وتونس وليبيا في المجموعة الأولى، والجزائر والمغرب والأردن في المجموعة الثانية.

Post image

مفوضية الانتخابات تنفي إصدار أي تصريحات بشأن بيان مجلس النواب

نفت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات صدور أي تصريحات عن مجلس إدارتها بشأن بيان مجلس النواب المتعلق بالانتخابات الرئاسية والبرلمانية، مؤكدة أن ما نُسب إليها عبر بعض الصفحات لا أساس له من الصحة.

وأوضحت المفوضية أن التصريح المتداول، الذي يتحدّث عن “استغراب” من تحركات مجلس النواب ورئيسه فيما يخص تغييرات محتملة في مجلس إدارة المفوضية أو مواقف مرتبطة بالاستحقاقات الانتخابية، هو تصريح مفبرك ولم يصدر عن أي من مسؤوليها.

وأكد مجلس إدارة المفوضية أنه لم يدلِ بأي تعليق أو تصريح حول البيان الصادر عن النائب الثاني لرئيس مجلس النواب بشأن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، مشدداً على أن مواقفه الرسمية تُعلن حصرياً عبر القنوات المعتمدة للمفوضية.

وجددت المفوضية التأكيد على احترامها لاختصاصات السلطة التشريعية في إطار الدستور والقانون، محذرة من أن نشر تصريحات مجهولة المصدر ونسبها لجهات رسمية دون سند، يسهم في توتير المشهد العام ويقوّض دقة المعلومات المتعلقة بالعملية الانتخابية.

Post image

اتحاد الكرة يعتمد 18 ملعباً لاستضافة مباريات الدوري الليبي الممتاز

اعتمد الاتحاد الليبي لكرة القدم ثمانية عشر ملعباً لاستضافة مباريات الدوري الممتاز للموسم الرياضي 2025– 2026، موزعة على أربع مجموعات لضمان جاهزية البنية التحتية واستقرار جدول المنافسات.

واعتمد الاتحاد تسعة ملاعب لاستضافة مباريات المجموعتين الأولى والثانية، وتشمل: ملعب طرابلس الدولي، وملعب النهر الصناعي، وملعب مصراتة، وملعب الخمس، إضافة إلى ملاعب العزيزية، والجميل، والزنتان، وترهونة، والزاوية.

كما اعتمد تسعة ملاعب أخرى لمباريات المجموعتين الثالثة والرابعة، وهي: ملعب بنغازي الدولي، وملعب شهداء بنينا، وملعب سرت، وملعب أجدابيا، والاتحاد العسكري، والوادي الكبير، وملعب طبرق، وملعب بشير جودة بالمرج، وملعب درنة البلدي.

ويأتي هذا الاعتماد في إطار استعدادات الاتحاد لتنظيم موسم كروي مستقر، مع ضمان توفر الملاعب المناسبة لاستضافة المباريات في مختلف المناطق الليبية.