Post image

فريق دفاع هنيبعل القذافي يتهم لبنان بالتماطل والاحتجاز التعسفي

يواصل فريق الدفاع عن هنيبعل القذافي، نجل الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، التنديد بما وصفه بالاحتجاز التعسفي لموكله في السجون اللبنانية، مؤكداً استمرار احتجازه دون تهمة قانونية واضحة، ومتّهِماً السلطات اللبنانية بالمماطلة في الملف وتوظيفه لتحقيق أغراض سياسية ضيقة.

ولا تزال قضية هنيبعل القذافي، المحتجز منذ عشر سنوات في سجون لبنان، عالقة دون تسوية قضائية، رغم محاولات السلطات الليبية الحالية التدخل للإفراج عنه، ومناشدات عائلته المتكررة للإدارة اللبنانية الجديدة بقيادة الرئيس جوزيف عون.

وفي بيان صادر اليوم الأربعاء، انتقد فريق الدفاع عدم تجاوب السلطات اللبنانية مع المحاولات القانونية والمساعي الرسمية الليبية، مشيراً إلى تجاهل طلبات النائب العام الليبي لمتابعة الملف، في خطوة وصفها الفريق القانوني بـ”الانتهاك الصارخ للمواثيق الدولية والتزامات لبنان القانونية”.

وأشار البيان إلى أن بعض السياسيين يسعون لتوظيف ملف هنيبعل القذافي لتحقيق أغراض سياسية ضيقة وكسب التعاطف والنفوذ في مناسبات معينة، مؤكداً أن استمرار هذا الوضع يمثل انتهاكاً للقانون واختباراً للسلطات اللبنانية الجديدة.

وناشد فريق الدفاع الرئيس جوزيف عون بالاهتمام بالملف والتدخل الشخصي لإطلاق سراح هنيبعل القذافي، معتبراً أن موكله محتجز منذ سنوات طويلة قسراً وظلماً.

يُذكر أن القضاء اللبناني يوجه إلى نجل القذافي تهمة “كتم معلومات تتعلق بمصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين”، الذين فقدوا في العاصمة الليبية طرابلس عام 1978 أثناء زيارة رسمية بدعوة من النظام الليبي آنذاك، بالإضافة إلى اتهامه بالاشتراك في جريمة إخفائهم.

في المقابل، يتمسك هنيبعل القذافي ببراءته، مؤكداً أنه لا يملك أي معلومات عن الحادثة التي وقعت عندما كان طفلاً في الثانية من عمره، وفقاً لبيانات دفاعه.

وبحسب وسائل إعلام لبنانية، فإن إطلاق سراح هنيبعل القذافي مرهون بتقديم معلومات مفصلة ودقيقة حول مصير موسى الصدر ورفيقيه، وتسليم السلطات الليبية نسخة من التحقيقات المستقلة التي أجرتها في هذا الملف.

Post image

عبد الباسط القاضي: ملف الهجرة في ليبيا تحوّل إلى أداة ابتزاز سياسي واقتصادي

أعرب الدكتور عبد الباسط القاضي، رئيس الهيئة الدولية لمكافحة الفساد والجريمة المنظمة في جنيف، عن قلقه من تصاعد أزمة الهجرة في ليبيا، محذراً من تحوّلها إلى وسيلة ضغط سياسي واقتصادي.

وفي تصريحات صحفية، قال القاضي إن المهاجرين أصبحوا “عملاء تفاوض صامتين”، تبنى على معاناتهم تفاهمات خفية بين الاتحاد الأوروبي وبعض الأطراف الليبية، مشدداً على أن أوروبا تمارس ازدواجية في الموقف، إذ تدعم خفر السواحل الليبي رغم علمها بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المنسوبة إليه، في إشارة للقوات التابعة لحكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية.

وكشف القاضي عن وجود تنسيق بين بعض المنظمات الأوروبية وخفر السواحل الليبي لتوجيه المهاجرين إلى نقاط محددة في البحر، بانتظار سفن الإنقاذ، واصفاً هذه الممارسات بـ”الخطيرة وغير الشفافة”.

كما تساءل عن مصير نحو نصف مليار يورو تُدفع تحت غطاء الدعم الإنساني، داعياً إلى تخصيصها لجهة ليبية مسؤولة لتنظيم الهجرة وفق القانون.

وأشار القاضي إلى أن 80% من الشهادات التي يقدمها المهاجرون في أوروبا “كاذبة وموجهة”، إذ يُطلب منهم الادعاء بالفرار من الاضطهاد في ليبيا لتسهيل قبول طلبات اللجوء. كما دعا إلى إصدار قانون يمنع اقتراب المنظمات الحقوقية من المياه الإقليمية الليبية لمسافة 300 كيلومتر، حماية للسيادة الوطنية.

واتهم القاضي الاتحاد الأوروبي، وخصوصاً إيطاليا، بالتواطؤ في الانتهاكات، مشيراً إلى أن البحرية الإيطالية تجاهلت نداءات استغاثة من قوارب مهاجرين، في خرق واضح للقانون الدولي. ووصف التعاون الأوروبي مع السلطات الليبية في هذا الملف بأنه “إفلاس أخلاقي”، مشدداً على أن بعض المنظمات الإنسانية باتت متعاونة مع شبكات تهريب في إفريقيا والسودان.

كما أدان حادثة إطلاق النار التي استهدفت سفينة الإنقاذ “أوشن فايكينج” شمال ليبيا من قبل دورية ليبية، معتبراً إياها “جريمة حرب” وفق نظام روما الأساسي، ودعا إلى فتح تحقيق دولي شفاف ومستقل، وإعادة النظر في كل برامج الدعم الأوروبي لليبيا.

وختم القاضي تصريحاته بالتأكيد على أن أزمة الهجرة لم تعد إنسانية أو سياسية فقط، بل تحولت إلى شبكة معقدة من المافيات والعصابات داخل ليبيا، داعياً إلى تدخل عاجل من المجتمع الدولي لحماية أطقم الإنقاذ ومحاسبة جميع الأطراف المتورطة.

Post image

فيديو صادم من ليبيا.. مسلّح يقتل مهاجراً تشادياً رمياً بالرصاص

منظمة “لاجئون في ليبيا” نشرت مقطع فيديو عبر منصة “إكس” يوثّق إعدام مهاجر تشادي على يد مسلح في صحراء ليبيا.

ويُظهر التسجيل المصوّر، رجلاً مسلّحاً يفرغ ذخيرته كاملة في رأس وجسد الضحية، بينما كان الأخير ممدداً على بطنه فوق الرمال ويداه مقيّدتان إلى الخلف.

وترافق ذلك مع أصوات مرافقي المسلّح وهم يهلّلون ويشيدون بما قام به، في حين بادر بعضهم إلى تصوير المشهد وتوثيقه والضحية غارق في دمائه.

وأوضحت المنظمة، التي يتابعها أكثر من 26 ألف شخص على منصة “إكس”، أنها لم تكشف تفاصيل دقيقة عن زمان أو مكان وقوع الحادثة، مشيرة إلى أن ما ورد في الفيديو يعكس حجم الانتهاكات المروّعة التي يتعرض لها المهاجرون في ليبيا.

وتُصنَّف ليبيا كأحد أخطر البيئات بالنسبة للمهاجرين في المنطقة، حيث تتكرر تقارير عن الاعتقال التعسفي، والتعذيب، وسوء المعاملة، والاتجار بالبشر، إلى جانب إعادة آلاف المهاجرين الذين يتم اعتراضهم في البحر المتوسط قسراً إلى مراكز احتجاز مكتظة، في ظروف تُوصف بأنها من بين الأسوأ عالمياً.

وبحسب إحصائيات وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنيةمنتهية الولاية، يعيش في ليبيا نحو 2.5 مليون أجنبي ، 80% منهم دخلوا البلاد بطرق غير شرعية.

Post image

ارتفاع التبادل التجاري بين ليبيا والبرازيل خلال 2025

سجّلت الصادرات البرازيلية إلى ليبيا ارتفاعاً بنسبة 4.7% خلال الفترة من يناير حتى يوليو 2025 مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وفق بيانات صادرة عن وزارة التنمية والصناعة والتجارة البرازيلية.

وبلغت القيمة الإجمالية لصادرات البرازيل إلى ليبيا حتى يوليو من العام الجاري 421.9 مليون دولار، في حين لم تتجاوز الواردات البرازيلية من المنتجات الليبية 793 ألف دولار خلال نفس الفترة.

وأوضحت البيانات أن خام الحديد تصدّر قائمة المنتجات البرازيلية المصدّرة إلى ليبيا بإجمالي 146.8 مليون دولار ، مسجلاً تراجعاً بنسبة 10% مقارنة بعام 2024، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الليبية.

وحلّت لحوم الدواجن في المرتبة الثانية بقيمة 103.7 مليون دولار بانخفاض قدره 5.5%، تلتها لحوم الأبقار التي حققت نمواً لافتاً بنسبة 74.9% لتصل إلى 76 مليون دولار، كما شهدت صادرات السكر ارتفاعاً بنسبة 15.1% مسجلةً 68.8 مليون دولار.

وأشارت وزارة التنمية البرازيلية إلى أن إجمالي الصادرات إلى ليبيا خلال الأشهر السبعة الأولى من 2025 تجاوز أداء المبيعات السنوية المسجّل بين عامي 2014 و2022، ما يعكس تنامي العلاقات التجارية بين البلدين.

Post image

ليبي مشتبه به في قضية اغتصاب سائحة أوكرانية قرب برج إيفل

نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية تفاصيل حادث اغتصاب امرأة قرب معلم برج إيفل السياحي في العاصمة الفرنسية باريس.

وفقاً للتقرير، تعرضت الضحية الأوكرانية لعملية اغتصاب من قبل مراهق يبلغ من العمر 17 عاماً، الذي جرّها ليلاً إلى منطقة شجيرات قريبة من المعلم السياحي، وتمكنت الشرطة الفرنسية بعد ذلك من القبض على المشتبه به.

أشار التقرير إلى أن المراهق كان في حالة سُكر أثناء ارتكابه الجريمة، ورُجح أن يكون من الجنسية الليبية، بينما يجري التحقق من هويته بشكل أكبر.

كما أضافت الصحيفة أن الادعاء العام الفرنسي أكد ضرورة إعادة الاستماع إلى أقوال الضحية للحصول على مزيد من التفاصيل.

Post image

اتهامات خطيرة بتجنيد الأطفال في الصراع الليبي تثير إدانات واسعة

وجهت قوة الإسناد الخاصة بعملية “بركان الغضب”، التي تخضع لإمرة ناصر عمار، اتهامات خطيرة إلى آمر قوة العمليات المشتركة عمر بوغدادة، بتجنيد الأطفال واستغلالهم في ساحات القتال والعمليات العسكرية، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والقيم الإنسانية.

وجاء في بيان رسمي صادر عن القوة أن قوة العمليات المشتركة استعانت بشكل متعمد بطفلين قاصرين، هما محمد الصقر ومحمد الذيب، من مواليد عام 2007، مما يعني أنهما لم يتجاوزا السادسة عشرة من العمر، وتم دمجهما ضمن غرف العمليات التابعة لرئاسة الحكومة المنتهية ولايتها عبدالحميد الدبيبة.

وأكد البيان أن “إقحام القُصَّر في الصراعات يُعد جريمة نكراء بحق الإنسانية والطفولة، واعتداءً صارخاً على القيم الوطنية”، مشيراً إلى أن هذه الممارسات لا تمثل فقط انتهاكاً للحقوق الأساسية للأطفال، بل تشكل أيضاً “تهديداً خطيراً لمستقبل ليبيا وأجيالها القادمة”.

وشدد البيان على أن قوة الإسناد “لن تصمت أمام هذه الانتهاكات”، محمّلة المسؤولية الكاملة للجهات التي تسمح بهذه الممارسات أو تتواطأ فيها، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.

كما طالبت الجهات القضائية المحلية والدولية، ومنظمات حقوق الإنسان، بالتحرك الفوري والعاجل لفتح تحقيقات شاملة في هذه الاتهامات ومحاسبة جميع المتورطين فيها.

هذه الاتهامات تأتي في سياق التصعيد السياسي والعسكري المستمر في ليبيا، والتي تشهد انتهاكات متكررة لحقوق الإنسان، خاصة فيما يتعلق بحماية الأطفال من تداعيات الصراع المسلح. وتذكر التقارير الدولية أن تجنيد الأطفال يمثل انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني، ويعرض المسؤولين عنه للمساءلة القانونية أمام المحاكم الدولية.

Post image

مراهق يشتبه بأنه ليبي متورط باغتصاب أوكرانية قرب برج إيفل بباريس

صحيفة ذا صن البريطانية أفادت بتعرض امرأة أوكرانية لاغتصاب قرب برج إيفل في باريس ليلاً، حيث اعتدى عليها مراهق يبلغ 17 عاماً قبل أن توقفه الشرطة.

وأشار التقرير إلى أن المراهق كان في حالة سُكر أثناء ارتكاب الجريمة، ورُجح أن يكون من الجنسية الليبية، بينما لا تزال السلطات تجري التحقق من هويته بشكل دقيق.

كما نقلت الصحيفة عن الادعاء العام الفرنسي قوله إنه يتعين إعادة استماع أقوال الضحية للحصول على مزيد من التفاصيل حول الواقعة، فيما يواصل المحققون جمع الأدلة وإجراء التحقيقات اللازمة.

Post image

قوات فض النزاع تنتشر في طرابلس وسط تحشيدات عسكرية وتحذيرات من تجدد القتال

أعلن آمر الكتيبة 166 للحراسة والحماية التابعة لرئاسة الأركان العامة، المقدم محمد الحصان، والمكلف بلجنة فض النزاع، عن بدء انتشار قواته داخل العاصمة الليبية طرابلس في محاولة لاحتواء التوتر الأمني المتصاعد ومنع اندلاع مواجهات مسلحة.

جاء ذلك في بيان صحفي أصدره الحصان اليوم، حيث وجه رسالة طمأنة إلى الشعب الليبي قال فيها: “نطمئن أهلنا في ربوع ليبيا الحبيبة بأننا لازلنا وسنبقى في صفوف السلام الأولى، لأننا لسنا دعاة حرب، ونسأل الله أن يهدي النفوس ويصلح ذات بيننا”.

يأتي هذا الإعلان بعد ساعات من تقارير عدة تحدثت عن تحركات عسكرية ملحوظة وصلت إلى مشارف العاصمة، وسط أنباء عن نية بعض التشكيلات المسلحة اقتحام مقر جهاز الردع لمكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب في منطقة معيتيقة بسوق الجمعة، مما أثار مخاوف من تجدد الاشتباكات المسلحة في العاصمة.

وفي تطور متصل، أفادت وسائل إعلام ليبية بأن رئيس حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها عبدالحميد الدبيبة عقد اجتماعاً أمنياً طارئاً في مقر إقامته بحي الأندلس، حضره وكيل وزارة الدفاع عبدالسلام زوبي، وآمر قوة العمليات المشتركة عمر بوغدادة، ووزير الداخلية المكلف عماد الطرابلسي، لبحث التطورات الأمنية الأخيرة وسباح احتواءها، دون الكشف عن تفاصيل محددة حول مخرجات هذا الاجتماع.

من جهة أخرى، أكد هشام بن يوسف، منسق المجلس الاجتماعي سوق الجمعة والنواحي الأربع، رفض المجلس القاطع لمبدأ الحرب وتجدد القتال، مشدداً على دعمه لخارطة الطريق التي أعلنتها المبعوثة الأممية إلى ليبيا، والتي تتضمن تشكيل حكومة جديدة.

وأوضح بن يوسف أن الحديث عن التحشيدات العسكرية الحالية “لا يعدو كونه رسالة من بعض الأطراف للعرقلة وإثبات الوجود السياسي”.

وفي نفس السياق، عقد عدد من أعيان ونشطاء مدينة مصراتة اجتماعاً موسعاً ناقشوا خلاله التطورات الأمنية في العاصمة، وشددوا على رفض أي محاولة لتجدد الحرب في طرابلس، داعين إلى تغليب لغة الحوار والعقلانية لحماية النسيج الاجتماعي ومنع المزيد من الانقسامات.

هذه التطورات تأتي في إطار الأزمة السياسية المستمرة في ليبيا منذ أشهر، والتي تشهد حالة من الجمود بين الحكومة المنتخبة والمجلس الرئاسي، وسط تحشيدات عسكرية متفرقة ومخاوف من عودة البلاد إلى حرب شاملة.

Post image

المغربي يعلن انطلاق الدوري الليبي الممتاز في 14 أكتوبر

عبدالحكيم المغربي، رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم، أعلن أن الدوري الممتاز سينطلق 14 أكتوبر، ومباريات نصف نهائي ونهائي كأس ليبيا ستُقام قبل الدوري لضمان تنظيم متكامل.

وكشف المغربي أن الجمعية العمومية للاتحاد ستعقد اجتماعها في أكتوبر بمدينة مصراتة لمناقشة عدد من الملفات التنظيمية المهمة المتعلقة بالموسم القادم.

وبخصوص تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)، أوضح المغربي أن الاتحاد غير مطلع على الجهة التي قامت بإحضار الأجهزة، مشيراً إلى أن الكوادر المحلية ليست مؤهلة حالياً لتشغيل التقنية، ما يستلزم إطلاق برامج تأهيلية للحكام والفنيين لضمان استخدامها بفعالية.

وأكد أن قناة ليبيا الرياضية ستحتكر نقل مباريات الدوري خلال الموسم المقبل، مشدداً على أهمية هذه الشراكة الإعلامية في تعزيز الدعم الجماهيري وزيادة تفاعل المشاهدين مع البطولة.

وأوضح المغربي أن عدد الأندية المشاركة سيظل كما هو، بواقع 16 فريقاً في المنطقة الغربية و 16 فريقاً في المنطقة الشرقية، مؤكداً استقرار النظام المتبع في المسابقة.

واختتم رئيس الاتحاد بالإعلان عن تعيين الإعلامي لطفي خضورة ناطقاً رسمياً باسم الاتحاد الليبي لكرة القدم، ليكون نقطة الاتصال الرسمية مع وسائل الإعلام خلال الفترة المقبلة.

Post image

إحالة نتائج DNA لمفقودي إعصار درنة إلى مكتب النائب العام

ترأس كمال السيوي، رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، اجتماع اللجنة العلمية لمتابعة آخر المستجدات بشأن نتائج تحاليل الحمض النووي للحالات مجهولة الهوية.

وأفاد المكتب الإعلامي للهيئة بأن اللجنة قدمت تقارير رسمية أظهرت تطابق عدد من العينات الخاصة بمفقودي إعصار درنة بعد مراجعتها بدقة.

واختتم الاجتماع بالإعلان عن إحالة هذه التقارير الفنية المعتمدة إلى مكتب النائب العام لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.