Post image

ليبيا تُطلق مشروعاً وطنياً لتخليد ذكرى عمر المختار في ذكرى استشهاده

بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد البطل الليبي عمر المختار، أصدر الفريق أول صدام خليفة حفتر نائب القائد العام للقوات المسلحة الليبية تعليمات فورية ببدء تنفيذ مشروع متكامل لتخليد ذكرى شيخ الشهداء.

ويشمل المشروع إنشاء متحف خاص بسيرة ونضال عمر المختار ضد الاستعمار الإيطالي، إلى جانب صالة استقبال مجهزة لاستقبال الزوار.

كما يتضمن المشروع ترميم الكهف التاريخي الذي شهد مولد الشيخ البطل في منطقة بئر الأشهب، مع أعمال تشجير وتجميل للمنطقة المحيطة للحفاظ على طابعها الطبيعي وتحويلها إلى مزار سياحي وثقافي لائق بمكانة هذا الرمز الوطني.

وأكد الفريق أول حفتر أن هذه المبادرة تأتي “تكريماً لروح شيخ الشهداء، وحرصاً على المحافظة على هذا المعلم التاريخي الهام”، مشيراً إلى أن الموقع سيكون “وجهة وواجهة لكل الزوار من داخل ليبيا وخارجها، بما يعكس تضحيات الأجداد ويجسد معاني الوطنية في نفوس الأجيال القادمة”.

ويُتوقع أن يسهم المشروع في تعزيز الذاكرة الوطنية وترسيخ مكانة عمر المختار كأيقونة للنضال والتحرر في الوجدان الليبي، فضلاً عن دعم النشاط السياحي والثقافي في المنطقة الشرقية من البلاد.

ويأتي هذا المشروع في إطار الجهود الرامية إلى الحفاظ على التراث الوطني وإبراز الرموز التاريخية التي شكلت هوية الشعب الليبي عبر مراحل النضال المختلفة.

يذكر أن عمر المختار قاد المقاومة الليبية ضد الاستعمار الإيطالي لأكثر من عقدين، قبل أن يتم إعدامه في 16 سبتمبر 1931، ليبقى رمزاً للنضال والكرامة في ليبيا والعالم العربي.

Post image

الأرصاد الليبية تحذر من رياح قوية واضطراب البحر من رأس لانوف إلى شحات

المركز الوطني للأرصاد الجوية حذر من رياح شمالية شرقية نشطة إلى قوية على الساحل الليبي من رأس لانوف إلى شحات بسرعة 25– 30 عقدة، مع موج يصل ارتفاعه إلى 4 أمتار، وفق نشرة الصيد البحري اليوم الجمعة.

وبحسب النشرة، يتميز الساحل من رأس أجدير إلى سرت بسماء قليلة السحب تتكاثر أحياناً مع احتمال سقوط أمطار خفيفة ومتفرقة، والرياح شمالية شرقية إلى شرقية تتحول مساءً إلى متغيرة الاتجاه على ساحل الخمس بسرعة تتراوح بين 5 و 15 عقدة.

ويتراوح ارتفاع الموج بين 1 و 2 متر، مع حالة بحر خفيف الموج وقليل الاضطراب على الساحل من الخمس إلى سرت.

وتتراوح درجات الحرارة بين 26 و 28 درجة مئوية، مع رؤية جيدة.

وأما الساحل من رأس لانوف إلى طبرق، فتكون السماء قليلة السحب تتكاثر أحياناً، مع رياح شمالية إلى شمالية شرقية بسرعة تتراوح بين 10 و 30 عقدة، وارتفاع موج يتراوح بين 1.5 و 3 أمتار، ويصل إلى 4 أمتار على الساحل من بنغازي إلى شحات، مع بحر مضطرب إلى قليل الاضطراب. وتتراوح درجات الحرارة بين 25 و 27 درجة مئوية، فيما تتراوح الرؤية بين متوسطة وضعيفة بسبب اضطراب البحر.

Post image

ليبيا تطلق خدمات الهاتف الثابت عبر تقنيات الجيل الرابع في خطوة نحو التحول الرقمي

أعلنت شركتا “هاتف ليبيا” و”ليبيا للاتصالات والتقنية” (LTT) عن إطلاق خدمات الهاتف الثابت باستخدام تقنيات الجيل الرابع (4G)، في إطار خطة التحول الرقمي التي تشهدها البلاد.

ووفقاً للبيان المشترك، ستتوقف الشركتان عن تركيب الخطوط الهاتفية الجديدة عبر البنية التقليدية، مع الحفاظ على خدمة المشتركين الحاليين.

ومن المقرر بدء عملية إطفاء خدمة الهاتف الثابت التقليدية تدريجياً اعتباراً من 30 نوفمبر المقبل، بينما ستستمر خدمة الإنترنت (ADSL) دون تأثر.

ويهدف هذا التحول إلى معالجة مشكلة تقادم التقنيات الحالية، وتوفير حلول اتصالات أكثر كفاءة وموثوقية.

كما تهدف الخدمات الجديدة إلى دعم المؤسسات والأفراد على حد سواء، والمساهمة في بناء مجتمع رقمي متكامل يتماشى مع متطلبات التنمية والتقدم.

وتتميز الخدمات المطورة بجودة الاتصال واستقراره، حيث تدمج بين خدمتي الهاتف الثابت والإنترنت في باقات متكاملة.

وهذا من شأنه أن يمهد لبداية عصر جديد من الخدمات الرقمية في ليبيا، وفقاً لما ذكرته الشركتان.

وجاء هذا الإطلاق بدعم من الشركة القابضة للاتصالات، وتماشياً مع الرؤية الوطنية الرقمية الهادفة إلى تطوير قطاع الاتصالات في ليبيا.

كما يعكس حرص الشركتين على مواكبة التحول الرقمي العالمي وتقديم حلول عصرية وشاملة تلبي احتياجات المواطنين والمؤسسات على حد سواء.

يذكر أن هذه الخطوة تأتي في إطار سلسلة من الإصلاحات التقنية التي تشهدها ليبيا لتحسين بنية الاتصالات والبنية التحتية الرقمية في البلاد.

Post image

بنغازي تشهد إطلاق مشروع عمراني استثنائي على واجهتها البحرية

تشهد مدينة بنغازي تحولاً عمرانياً كبيراً مع انطلاق العمل في مشروع مجمع الأبراج الساحلي، الذي ينفذه الجهاز الوطني للتنمية بالشراكة مع شركة TGG التركية، في إطار خطة شاملة لإعادة إعمار المدينة وتعزيز مكانتها كواجهة بحرية متميزة على المتوسط.

ويتميز المشروع الذي يقام في منطقة جليانة المطلة على بحيرة الثالث والعشرين من يوليو، بموقعه الاستراتيجي وتصميمه المعماري الفريد، حيث يشمل ثلاثة أبراج متكاملة تنتشر على مساحة 160 ألف متر مربع، تجمع بين الوظائف السكنية والتجارية والترفيهية.

صُمم البرج الأول ليكون قطبا تجارياً وإدارياً بارتفاع 31 طابقاً، مزوداً بمرآب متطور يتسع لأكثر من 1200 سيارة، بينما خُصص البرج الثاني البالغ ارتفاعه 19 طابقاً للوحدات السكنية الفاخرة التي توفر إطلالات بانورامية على البحر والبحيرة، فيما يحوي البرج الثالث فندقاً فاخراً من 21 طابقاً يضم 275 غرفة وجناحاً فندقياً إلى جانب مرافق ترفيهية متكاملة.

وحرص المصممون على تزويد المجمع بأحدث أنظمة السلامة والاستدامة، بما في ذلك نظام متكامل للإنذار المبكر ومكافحة الحرائق، ومحطة كهرباء ذات قدرة 10 ميجاوات، بالإضافة إلى محطة متطورة لمعالجة المياه وإدارة الصرف الصحي.

ومن المقرر أن يرى هذا الصرح المعماري النور في يوليو 2026، حيث تجاوزت نسبة الإنجاز فيه 62%، في مؤشر على الالتزام بالجداول الزمنية المخطط لها، مما يعكس عزم المدينة على استعادة دورها كإحدى أهم المدن الساحلية في منطقة البحر المتوسط.

Post image

هيئة البحث عن المفقودين توثق 3297 حالة إثر فيضان درنة

أكد رئيس هيئة البحث والتعرف على المفقودين، الدكتور كمال السيوي، توثيق 3297 حالة فقدان ، بينها أشلاء غير مكتملة الهوية، جراء كارثة فيضان درنة.

وأوضح السيوي خلال مداخلة هاتفية في برنامج شأن عام على قناة “المسار”، أن جمع البيانات بدأ منذ اليوم الثاني للكارثة بالتنسيق مع جهات محلية ودولية، وشمل مقابلة الأسر وجمع معلومات دقيقة عن المفقودين، ما أسفر عن بناء قاعدة بيانات مكتملة تضم جميع الملفات.

وأكد أن الأرقام المتداولة عن عشرات الآلاف من المفقودين “غير واقعية”، وأن الهيئة اعتمدت على بيانات موثقة ومراجعة ميدانية دقيقة، ولفت إلى أن مرحلة تسجيل البيانات انتهت منذ نحو خمسة أشهر، فيما استمر العمل الفني على قاعدة البيانات وربطها بالتوثيق الجيني ضمن خطة وطنية للتعرف على الضحايا.

وبيّن السيوي وجود تطابق كبير بين عدد الجثامين التي عُثر عليها وعدد الملفات المفتوحة، مشيراً إلى أن بعض الحالات كانت لأشلاء منفصلة، وأوضح أن الهيئة لم تتلقَّ أي بلاغات جديدة بعد انتهاء أعمال البحث الرسمية، مؤكداً دقة عمل فرق الإنقاذ والمتطوعين.

كما كشف عن استمرار العمل في قاعدة البيانات الوراثية، حيث تم جمع آلاف العينات المرجعية من أسر المفقودين في مدن مختلفة منها طبرق ومصراتة وطرابلس، إضافة إلى استخراج عينات من العظام للجثامين المجهولة، وجميعها جاهزة للمطابقة.

وأكد أن عملية المطابقة تسير بوتيرة منتظمة، مع تحليل عينات أسبوعياً والإعلان عن النتائج كل أسبوعين، وقد تم التعرف على عدد من الحالات وتبليغ أسرهم.

وأشار السيوي إلى أن ضعف تفاعل بعض الأسر في البداية كان نتيجة الصدمة الكبيرة، خاصة لدى العائلات التي فقدت عشرات الأفراد، لكنه تحسن مع مرور الوقت.

وختم رئيس الهيئة بالإشارة إلى أن الجهود مستمرة، وأن المرحلة الحالية تركز على تحليل عينات العظام ومطابقتها مع بيانات الأسر لتحديد هوية جميع الجثامين المجهولة وتقديم العزاء لذوي الضحايا.

Post image

الشرق الليبي يودع الرصاص الطائش في الأفراح ويحتفل بأمان

شهدت مدن الشرق الليبي تحسناً ملحوظاً في الأوضاع الأمنية، مع اختفاء ظاهرة إطلاق النار العشوائي في المناسبات الاجتماعية، التي كانت تشكل خطراً على حياة المواطنين وتؤدي أحياناً إلى ضحايا وإصابات.

وفي أجدابيا، انطلقت الجهود الأمنية منذ أكثر من عامين، بقيادة مديرية الأمن وبدعم من اللواء 166 والشرطة العسكرية، حيث تم اتخاذ إجراءات صارمة تجاه أي شخص يقوم بإطلاق النار في الأفراح أو حفلات التخرج.

وتتلخص الآلية المتبعة في مداهمة موقع المناسبة فور رصد أي حالة إطلاق نار، والقبض على العريس أو المتخرج باعتباره المسؤول المباشر، ولا يتم الإفراج إلا بعد إحضار الشخص الذي أطلق النار والسلاح المستخدم، إلى جانب بندقية أخرى تُسلم للجهات الأمنية.

أسهمت هذه الإجراءات في القضاء على الظاهرة بشكل شبه كامل في أجدابيا، وانتقلت التجربة إلى مدن أخرى، ما جعل المناسبات تمر في أجواء أكثر أماناً وهدوءاً.

ولاقى هذا التوجه ترحيباً واسعاً من الأهالي الذين اعتبروا القضاء على هذه العادة مكسباً يحمي الأرواح ويعزز هيبة القانون، معربين عن تقديرهم لجهود الأجهزة الأمنية وانضباطها وسرعتها في التعامل مع أي خرق.

وتعد تجربة أجدابيا نموذجاً ناجحاً يمكن تعميمه، إذ أثبتت أن التعاون بين الأجهزة الأمنية والمجتمع هو السبيل الأمثل لترسيخ الأمن والاستقرار في مدن الشرق الليبي.

Post image

حريق هائل يلتهم مزارع نخيل وأغنام في السبيطات وخسائر فادحة

أعلنت مديرية أمن مرزق أن فرق النجدة والإطفاء تمكنت اليوم الجمعة من السيطرة على حريق هائل اندلع في عدد من المزارع بمنطقة السبيطات، مخلّفاً خسائر كبيرة في الممتلكات والمحاصيل.

وأوضحت المديرية أن غرفة العمليات تلقت بلاغاً عاجلاً بشأن اندلاع النيران، حيث تحركت دوريات النجدة إلى الموقع بقيادة مدير الأمن المكلف اللواء عزالدين الغويل، ومساعده لشؤون التفتيش والمتابعة اللواء آدم الدرسي.

وبيّنت التحقيقات الأولية أن الحريق التهم مساحات واسعة من أشجار النخيل، كما أدى إلى نفوق عدد من رؤوس الأغنام المملوكة للأهالي، فيما بذلت فرق الإطفاء جهوداً كبيرة للحد من انتشار ألسنة اللهب.

وأكدت المديرية أن السلطات المختصة باشرت فتح تحقيق عاجل لمعرفة أسباب الحادث، مع توثيق الأضرار وتحرير محضر رسمي بالواقعة، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية اللازمة.

Post image

المركز الوطني لعلاج وجراحة القلب في تاجوراء ينفي انتشار أي جرثومة أو فيروس

نفي المركز الوطني لعلاج وجراحة القلب في تاجوراء بشكل قاطع ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي حول انتشار “جرثومة أو فيروس” داخل المركز، مؤكداً أن جميع الخدمات الطبية تسير بشكل طبيعي دون أي اضطراب.

وأوضح المركز في بيان رسمي نشره على صفحته بموقع “فيسبوك” أن الفرق الطبية أجرت يوم الأربعاء الماضي عدة عمليات جراحية ناجحة شملت ولادة قيصرية وطبيعية وعمليات قسطرة قلبية وتركيب نوابض، وجميع الحالات تتمتع بصحة جيدة ولم تسجل أي مضاعفات.

وأكد المركز استمرار تقديم خدمات غسل الكلى بشكل منتظم، كما يعمل قسم الأشعة والعيادات الخارجية على مدار 24 ساعة دون أي انقطاع، مما يؤكد عدم صحة الإشاعات المتداولة.

وشدد البيان على أن الإدارة ستتقدم بشكوى رسمية إلى الجهات الأمنية المختصة في مكافحة الجرائم الإلكترونية ضد من يقفون خلف نشر هذه الإشاعة، داعياً الجمهور إلى التحقق من المعلومات من المصادر الرسمية وعدم المشاركة في نشر الأخبار غير الموثوقة.

Post image

ليبيا تعلن حالة الطوارئ الصحية لمواجهة خطر وباء الكوليرا المتسرب من السودان

أعلنت سلطات شرق ليبيا حالة طوارئ صحية في المناطق الجنوبية من البلاد، في إجراء استباقي لمنع تسرب وباء الكوليرا من السودان المجاور، حيث تواصل الحرب الدائرة هناك دفع آلاف اللاجئين إلى عبور الحدود الليبية.

وجاء هذا القرار بعد أن سجلت منظمة الصحة العالمية انتشار الوباء في 18 منطقة سودانية، مع ارتفاع عدد الإصابات إلى 10,297 حالة و416 وفاة، وفقاً لإحصائيات رسمية.

وتشكل المناطق الحدودية بين البلدين بؤرة خطيرة لانتشار العدوى، خاصة في مدينة الكفرة الليبية التي تستقبل أعداداً متزايدة من النازحين.

أكد إسماعيل العيضة، رئيس غرفة الطوارئ بوزارة الصحة في حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها، أن السلطات الصحية أعدت خطة طوارئ شاملة بدعم من القيادة العسكرية، تركز على رفع مستوى الاستعداد الوبائي في المناطق الحدودية، حيث يقيم نحو 65 ألف نازح سوداني.

تشمل الخطة تعزيز فرق التقصي الوبائي وتدريبها على آليات للاحتواء، وتوفير التحاليل والمختبرات اللازمة للكشف المبكر، بالإضافة إلى تنظيم حملات توعية مكثفة بين النازحين حول طرق الوقاية من المرض.

وأشار العيضة إلى التحديات الكبيرة التي تواجه القطاع الصحي في مدينة الكفرة بعد عامين من تقديم الخدمات الطبية المجانية للنازحين، معرباً عن استياءه من تقاعس المنظمات الدولية عن تقديم الدعم الكافي رغم الوعود المتكررة.

يذكر أن الكوليرا عدوى معوية حادة يمكن أن تكون قاتلة خلال ساعات إذا لم تُعالج، وتنتشر أساساً في المناطق التي تعاني من نضوب البنية التحتية الصحية والصرف الصحي، وهي ظروف تواجهها العديد من المناطق في السودان وليبيا بسبب الصراعات المستمرة.

Post image

ظاهرة بيئية غامضة: العثور على 4 حيتان عنبر نافقة في ليبيا

بعد انتشار مقاطع مصورة على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي في ليبيا، أثار ظهور أربعة حيتان عنبر نافقة على شاطئ مدينة أجدابيا تساؤلات ومخاوف كبيرة حول أسباب هذه الظاهرة وتداعياتها البيئية.

ونشط مستخدمو مواقع التواصل في تداول المشاهد التي توثق الحيتان النافقة، مما أثار موجة من التعليقات التي عبرت عن القلق من الآثار البيئية المحتملة، إلى جانب دعوات عاجلة للجهات المعنية للتحرك لحماية الحياة البحرية في المنطقة.

من جانبها، أكدت وزارة الثروة البحرية في الحكومة الليبية المكلفة من قبل البرلمان، أنها قد شرعت في اتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث تم أخذ عينات من الحيتان النافقة لإخضاعها لفحوصات مخبرية دقيقة.

وتهدف هذه الخطوة إلى تحديد الأسباب الكامنة وراء جنوح هذه الثدييات البحرية العملاقة ونفوقها، معربة عن انشغالها بالانعكاسات البيئية المحتملة لمثل هذه الحوادث.