Post image

تأهل كبير للاتحاد بعد فوز سهل على الأهلي بنغازي

حقق فريق الاتحاد تأهلاً ناجحاً للمشاركة في بطولة كأس الاتحاد الإفريقي “الكونفدرالية” بعد انتصاره الكبير على الأهلي بنغازي بثلاثة أهداف دون رد، في المباراة التي أقيمت ضمن الجولة الأخيرة من سداسي التتويج بلقب الدوري الليبي لكرة القدم.

افتتح التسجيل للفريق الاتحاد اللاعب محمود الشلوي، الذي أحرز هدف التقدم في الدقيقة 15 من الشوط الأول. وفي الشوط الثاني، عزز المدافع البتسواني تي تي تقدم الفريق بهدف ثانٍ، ليضيف معاذ عيسى الهدف الثالث لاحقًا.

وبهذه النتيجة، أصبح رصيد كل من الاتحاد والأهلي بنغازي ست نقاط، لكن فارق المواجهات المباشرة منح الاتحاد فرصة المشاركة في البطولة الأفريقية، مما يمثل إنجازاً مهماً للفريق.

Post image

اتحاد الكرة يعلن مواعيد وضوابط نهائيات كأس ليبيا

لجنة المسابقات بالاتحاد الليبي لكرة القدم، أعلنت مساء أمس السبت، الجدول الزمني والضوابط التنظيمية لمباريات نصف النهائي والنهائي من بطولة كأس ليبيا 2025، في ظل غياب تقنية حكم الفيديو المساعد “VAR” واعتماد أطقم تحكيم محلية، وسط منع حضور الجماهير.

وبحسب البيان الرسمي، تقام مباراتا نصف النهائي يوم الجمعة 15 أغسطس الجاري؛ حيث يلتقي الأخضر مع الأهلي بنغازي على ملعب طرابلس الدولي، أو ملعب مصراتة في حال تعذر إقامة اللقاء بالعاصمة، فيما يحتضن ملعب بنغازي الدولي مواجهة الاتحاد أمام الأهلي طرابلس.

أما المباراة النهائية، المقررة يوم الأربعاء 20 أغسطس الجاري، فسيتم تحديد ملعبها – بين مصراتة وسرت – عبر قرعة رسمية بحضور ممثلي الفريقين المتأهلين.

وحددت اللائحة التنظيمية اللجوء مباشرة لركلات الترجيح في حال انتهاء الوقت الأصلي لمباريات نصف النهائي بالتعادل، بينما تمنح 30 دقيقة كوقت إضافي في النهائي قبل الاحتكام للترجيح إذا استمر التعادل.

ويأتي هذا الإعلان بعد الجدل الذي أثاره رفض بلدية ميلانو الإيطالية استضافة البطولة، على خلفية أحداث رافقت جولات مرحلة السداسي، والتي وصفتها السلطات الإيطالية بأنها “تجاوزت الإطار الرياضي”.

 

Post image

الاتحاد الليبي يقر نظاماً جديداً للاعبين الأجانب في الدوري الممتاز

أصدر الاتحاد الليبي لكرة القدم قراراً رقم (124) يحدد عدد اللاعبين الأجانب المسموح بهم في الدوري الممتاز للموسم المقبل. وفقاً للقرار، يُسمح لكل نادٍ بالتعاقد مع 7 لاعبين أجانب، مع إمكانية مشاركة 5 لاعبين فقط في المباراة الواحدة.

كما ينص القرار على عدم إمكانية إشراك أي لاعب أجنبي في مركز حراسة المرمى، وذلك بهدف إتاحة الفرصة للحراس المحليين في أندية الدوري الممتاز.

من المرجح أن يدفع هذا القرار الأندية إلى إعادة النظر في استراتيجياتها التعاقدية، مع التركيز أكثر على جودة اللاعبين الأجانب بدلاً من الكم.

كما سيفرض على الأندية التي تعتمد بشكل كبير على العناصر الأجنبية إجراء تعديلات جوهرية على تشكيلاتها الأساسية.

يأتي هذا القرار ضمن حزمة إصلاحات شاملة ينفذها الاتحاد الليبي لكرة القدم لرفع مستوى المنافسة المحلية، حيث سبق أن أعلن عن خطط لتطوير البنى التحتية وتحسين مستوى الحكام وتنظيم البطولات الشبابية.

Post image

أسامة حماد يشارك في فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان “صيف بنغازي”

شارك رئيس مجلس الوزراء، أسامة حماد، في فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان “صيف بنغازي” الذي أقيم على أرض ملعب شهداء بنينا، وسط حضور جماهيري واسع ومجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية والترفيهية.

وشهد المهرجان حضور عدد من كبار المسؤولين والقيادات العسكرية والأمنية، من بينهم رئيس أركان القوات البرية الفريق ركن صدام خليفة، ورئيس أركان الوحدات الأمنية الفريق ركن خالد خليفة، ومدير مكتب القائد العام الفريق باسم البوعيشي، وآمر اللواء 166 الفريق أيوب بوسيف، ووزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبة، ورئيس جهاز الأمن الداخلي الفريق أسامة الدرسي، بالإضافة إلى وكيل وزارة الداخلية اللواء فرج اقعيم، ووكيل وزارة الرياضة علي افتيتة، ومدير أمن بنغازي الكبرى اللواء صلاح اهويدي.

ويأتي تنظيم مهرجان “صيف بنغازي” ضمن جهود دعم الحركة الثقافية والرياضية والفنية في المدينة، من خلال إتاحة مساحة للتواصل المجتمعي عبر سلسلة من العروض الفنية والفقرات الترفيهية المتنوعة، التي تستهدف مختلف الفئات العمرية.

وتشارك في فعاليات المهرجان دول متعددة، ما يعزز من حضور الفعالية وتأثيرها في تنشيط الحياة الثقافية والرياضية في بنغازي.

Post image

إخفاق ثلاثة محترفين أجانب في سداسي تتويج الدوري الليبي

عدد من المحترفين الأجانب، سجلوا أداء مخيبا خلال منافسات سداسي تتويج الدوري الليبي الممتاز لكرة القدم، حيث فشل ثلاثة لاعبين بارزين في تقديم الإضافة المطلوبة، ما أدى إلى تراجع أنديتهم في الترتيب العام قبل الجولة الختامية في مدينة ميلانو الإيطالية.

وفشل المهاجم المالي فيلي تراوري (23 عاما) في تسجيل أي هدف خلال أربع مباريات في مرحلة التتويج، بعد أن كان قد أحرز 17 هدفا في المراحل السابقة من الدوري.

وتراجع الأداء الهجومي للاعب ساهم في احتلال نادي السويحلي المركز السادس بنقطة واحدة، وفقدان فرصة المنافسة على اللقب أو التأهل القاري.

أما اللاعب المصري محمود كهربا، المنضم إلى الاتحاد في فترة الانتقالات الشتوية، شارك في مباراة واحدة فقط بشكل أساسي في مرحلة التتويج، بعد خسارة الفريق أمام الأخضر 2-1، استبعده المدرب الوطني حمدي بطاو من التشكيلة في الجولتين التاليتين، ثم أشركه بديلا في المباراة الأخيرة لدقائق محدودة.

وإجمالي مشاركات كهربا هذا الموسم بلغ 1443 دقيقة في 17 مباراة، سجل خلالها 6 أهداف وقدم 3 تمريرات حاسمة.

وواجه المغربي محمد زريدة، لاعب وسط الاتحاد، انتقادات واسعة بعد تسجيله هدفا بالخطأ في مرمى فريقه خلال الخسارة أمام الأهلي طرابلس 1-4.

ولم يقدم زريدة مردودا ثابتا في باقي المباريات، ما ساهم في تراجع الفريق إلى المركز الخامس بـ3 نقاط، وخروجه رسميا من سباق المنافسة.

Post image

ليبيا تقفز للمركز الثاني إفريقياً في تصنيف منتخبات الميني فوتبول

أعلن الاتحاد الأفريقي للميني فوتبول، صعود المنتخب الليبي إلى المركز الثاني في التصنيف القاري للمنتخبات، وذلك عقب تتويجه بلقب بطولة أمم إفريقيا الأخيرة التي استضافتها مدينة درنة الليبية.

وجاء تتويج المنتخب الليبي بالبطولة الإفريقية إثر فوزه في المباراة النهائية على نظيره المغربي بركلات الترجيح بنتيجة 3–2، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي، في مواجهة حماسية شهدت دعماً جماهيرياً كبيراً.

وضمنت ليبيا، بهذا الإنجاز، مشاركتها رسمياً في بطولة كأس العالم المقبلة إلى جانب أربعة منتخبات إفريقية أخرى هي المغرب، وموريتانيا، وغينيا، وكوت ديفوار، ما يعكس الحضور القوي للقارة السمراء في هذا النوع من المنافسات الدولية المتنامية.

وشهد التصنيف الإفريقي الجديد تغييرات لافتة، إذ قفز منتخب موريتانيا إلى المراكز الأربعة الأولى، بينما تراجعت السنغال إلى المركز الخامس، وحققت المغرب نقلة نوعية كبيرة بصعودها من المركز 35 إلى المركز 14، كما تقدمت تشاد من المركز 11 إلى المركز 9، وبنين من المركز 12 إلى 11.

وفي المقابل، تراجع منتخب موريشيوس من المركز 9 إلى المركز 12 في ظل منافسة شديدة، بينما قفزت غينيا من المركز 28 إلى 17، وتنزانيا من المركز 42 إلى 19، في مؤشر واضح على اتساع رقعة تطور لعبة الميني فوتبول في مختلف أنحاء القارة الإفريقية.

ويُعد التقدم اللافت لمنتخب ليبيا ثمرة جهود متواصلة لتطوير اللعبة على المستوى المحلي، وتنظيم البطولات، واكتشاف المواهب، إلى جانب دعم الجماهير للمنتخب، الذي بات يشكل أحد أبرز الأسماء في ساحة الميني فوتبول الإفريقية.

Post image

بعد 16 عاماً.. المنتخب الوطني لكرة السلة يعود إلى بطولة “أفروباسكيت”

يستعد المنتخب الليبي الأول لكرة السلة لخوض منافسات بطولة أمم إفريقيا “أفروباسكيت 2025″، التي ستقام في أنغولا خلال الفترة من 12 إلى 24 أغسطس الجاري، في أول ظهور له بالبطولة منذ 16 عاما، وسط استعدادات مكثفة وإشادة من الاتحاد الدولي لكرة السلة (فيبا).

ويجري المنتخب معسكره الخارجي الأخير في رواندا، حيث خاض مباراة ودية أمام منتخبها انتهت بفوز أصحاب الأرض 71-65، ويستعد لخوض مباراة ثانية ضمن برنامج الإعداد، في ظل سعي الجهاز الفني للوقوف على جاهزية اللاعبين قبل انطلاق البطولة.

وكانت قرعة البطولة قد أوقعت ليبيا في المجموعة الثالثة إلى جانب أنغولا (المستضيفة) وجنوب السودان وغينيا، حيث يستهل “فرسان المتوسط” مشوارهم بمواجهة أنغولا يوم 12 أغسطس، تليها مباراة أمام جنوب السودان يوم 14، ثم مواجهة غينيا في 16 من الشهر ذاته.

وفي السياق ذاته، سلط الاتحاد الدولي لكرة السلة (فيبا) الضوء على عودة المنتخب الليبي، مشيدا بأدائه في التصفيات وتصنيفه الحالي في المرتبة السادسة عشر إفريقيا.

وخص التقرير بالذكر لاعبي المنتخب، مثل محمد الساعدي الذي حقق “ثلاثية مزدوجة” تاريخية، ونسيم بادروش ووجدي ضو، الذين كان لهم دور حاسم في تأهل الفريق.

واختار الاتحاد الليبي رواندا لإقامة المعسكر الخارجي لما توفره من بنية تحتية رياضية متقدمة، وبيئة مناخية ملائمة، إلى جانب الفوائد البدنية الناتجة عن التدريب في المرتفعات، مما يمنح اللاعبين ميزة تنافسية خلال البطولة.

وتعد هذه المشاركة الأولى لليبيا في “أفروباسكيت” منذ نسخة 2009، وتشكل عودة تاريخية للمنتخب، الذي يتولى تدريبه المدير الفني الأميركي سام فينسنت، خلفا للبناني فؤاد أبو شقرا، الذي قاد المنتخب خلال التصفيات وساهم في تأهله بعد سلسلة من الانتصارات البارزة، أبرزها الفوز على نيجيريا والمغرب.

Post image

المنتخب الليبي لكرة السلة يعزز صفوفه بضم النجم الأمريكي كلجين جارد

في خطوة استعدادية لخوض غمار منافسات بطولة أمم إفريقيا لكرة السلة “أفروباسكيت”، أعلن الاتحاد الليبي لكرة السلة عن ضم اللاعب الأمريكي المحترف كلجين جارد إلى صفوف المنتخب الوطني.

وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة تعزيز الفرص التنافسية للمنتخب الليبي في البطولة الإفريقية التي تستضيفها أنغولا خلال الفترة من 12 إلى 24 أغسطس الجاري.

ويحمل هذا التعاقب أهمية خاصة كونه يصادف العودة الأولى للمنتخب الليبي إلى منافسات “أفروباسكيت” بعد غياب استمر 16 عاماً، حيث يسعى الفريق لتحقيق أداء مشرف في هذه المشاركة التاريخية.

ويتمتع كلجين جارد (29 عاماً) بخبرة احترافية لافتة، حيث سبق له خوض تجربتين في دوري المحترفين الأمريكي “NBA” مع فريق بورتلاند ترايل بليزرز، بالإضافة إلى مسيرة احترافية شملت دوريات إندونيسيا ورومانيا وكندا.

ويتميز اللاعب الذي يبلغ طوله 196 سنتيمتراً بأداء هجومي متميز، حيث سجل متوسط 18.9 نقطة لكل مباراة في الموسم الحالي، إلى جانب مساهمته الفاعلة في بناء الهجمات بمعدل 3 تمريرات حاسمة في المباراة الواحدة.

ونشر الاتحاد الليبي لكرة السلة بياناً رسمياً عبر صفحته على “فيسبوك” رحب فيه باللاعب الجديد، معرباً عن ثقته في أن تشكل هذه الإضافة نوعية دفعة قوية لطموحات الفريق في البطولة القارية.

ويأمل الاتحاد أن تساهم خبرة جارد الدولية في تعويض غياب الخبرة الدولية عن المنتخب الليبي خلال السنوات الماضية.

ويخوض المنتخب الوطني حالياً معسكراً تدريبياً مكثفاً استعداداً للبطولة، حيث من المقرر أن يلتقي مع مدربه الجديد للوقوف على الخطط الفنية والتكتيكية قبل السفر إلى أنغولا.

وتكتسي هذه المشاركة أهمية رمزية كبيرة للرياضة الليبية، حيث تأتي كأول مشاركة قارية للمنتخب في كرة السلة منذ عام 2007، مما يضع اللاعبين أمام مسؤولية تمثيل البلاد بشكل مشرف في هذه العودة التاريخية.

Post image

إعادة افتتاح ملعب بنغازي الدولي.. إشراقة أمل جديدة للرياضة الليبية

شهدت مدينة بنغازي حدثاً تاريخياً بإعادة افتتاح ملعبها الدولي بعد غياب دام 16 عاماً، في خطوة تعكس عزم ليبيا على تجاوز سنوات الحرب وإعادة إحياء قطاعها الرياضي، وجاء ذلك في تقرير خاص نشرته مجلة “العربي الجديد” القطرية، وصف الحدث بأنه “بشارة خير لبداية عهد رياضي جديد”.

وتحولت لحظة الافتتاح إلى احتفالية كبرى تجسدت فيها ذكريات عطاء أجيال من الرياضيين. حيث استعاد النجم الكروي خالد حسين “كمونة” ذكريات أول مباراة له على أرضية الملعب عام 1997، معتبراً أن “من لم يخض تجربة اللعب في هذا الصرح لم يعرف حقيقة متعة كرة القدم”.

بينما عبّر بطل رفع الأثقال أسامة علي عن مشاعره قائلاً: “هذه المدرجات شهدت طفولتي وأفراح مدينتي، إنه رمز لصمود بنغازي”.

وجاءت عملية إعادة التأهيل ضمن خطة شاملة يقودها صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، حيث تم تحديث المرافق بالكامل لترتفع الطاقة الاستيعابية إلى 42 ألف متفرج، مع تزويده بأحدث التجهيزات التي تلبي المعايير الدولية.

وقد حصل الملعب على اعتماد رسمي من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، ليكون أول منشأة رياضية معتمدة في شرق ليبيا منذ 2011.

ويرى المراقبون أن عودة الحياة للملعب تحمل أبعاداً تتجاوز المجال الرياضي، فكما يوضح الصحفي الرياضي صلاح نجم، “سيخلق هذا الصرح فرص عمل جديدة ويسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية والسياحية”، مضيفاً أن “الرياضة تشكل وسيلة ناجحة لتحويل طاقات الشباب نحو مسارات إيجابية”.

وعبر المشجع محمد الفارسي عن مشاعر الآلاف بقوله: “عدنا لنسمع هتافات المدرجات بعد صمت طويل، كأن الحياة تعود من جديد”، بينما اختتم النجم “كمونة” حديثه برسالة أمل: “هذا الإنجاز يثبت أننا قادرون على البناء مجدداً، وأن الرياضة ستظل جسراً يعيد توحيدنا”.

يأتي هذا الافتتاح تتويجاً لجهود كبيرة تهدف إلى إعادة ليبيا إلى خريطة الرياضة الدولية، في وقت تتطلع فيه الأوساط الرياضية إلى استضافة فعاليات قارية ودولية تعيد إشعاع البلاد في المحافل العالمية.

Post image

لاعب ليبي يحقق إنجازاً تاريخياً بتأهله لبطولة العالم للكاراتيه 2025

في حدث رياضي غير مسبوق، حقق اللاعب الليبي نوري السعداوي إنجازاً تاريخياً بتأهله لبطولة العالم للكاراتيه 2025، ليصبح أول لاعب ليبي يصل إلى منافسات فئة الكبار في هذه البطولة العالمية المرموقة.

وقد أعلن الاتحاد الدولي للكاراتيه اختيار السعداوي لتمثيل ليبيا والقارة الإفريقية في البطولة، وذلك تقديراً لأدائه المتميز وتصنيفه المتقدم بين أفضل 30 لاعباً على المستوى الدولي.

ويأتي هذا الاختيار تتويجاً لمسار حافل من الإنجازات جعلته سفيراً مشرفاً للعبة الكاراتيه على المستويين الوطني والقاري.

ويُعتبر هذا الإنجاز نقلة نوعية في الرياضة الليبية، حيث يبرز التطور الملحوظ الذي تشهده رياضة الكاراتيه في ليبيا، وقدرة اللاعبين الليبيين على المنافسة في المحافل الدولية الكبرى.

وقد تلقى السعداوي تهاني واسعة من الأوساط الرياضية الليبية والعربية، التي عبرت عن فخرها بهذا الإنجاز الكبير، معربة عن أملها في أن يشكل هذا التأهل حافزاً للعديد من المواهب الرياضية الليبية الشابة للسير على نفس الدرب.