Post image

بنغازي تشهد إطلاق مشروع عمراني استثنائي على واجهتها البحرية

تشهد مدينة بنغازي تحولاً عمرانياً كبيراً مع انطلاق العمل في مشروع مجمع الأبراج الساحلي، الذي ينفذه الجهاز الوطني للتنمية بالشراكة مع شركة TGG التركية، في إطار خطة شاملة لإعادة إعمار المدينة وتعزيز مكانتها كواجهة بحرية متميزة على المتوسط.

ويتميز المشروع الذي يقام في منطقة جليانة المطلة على بحيرة الثالث والعشرين من يوليو، بموقعه الاستراتيجي وتصميمه المعماري الفريد، حيث يشمل ثلاثة أبراج متكاملة تنتشر على مساحة 160 ألف متر مربع، تجمع بين الوظائف السكنية والتجارية والترفيهية.

صُمم البرج الأول ليكون قطبا تجارياً وإدارياً بارتفاع 31 طابقاً، مزوداً بمرآب متطور يتسع لأكثر من 1200 سيارة، بينما خُصص البرج الثاني البالغ ارتفاعه 19 طابقاً للوحدات السكنية الفاخرة التي توفر إطلالات بانورامية على البحر والبحيرة، فيما يحوي البرج الثالث فندقاً فاخراً من 21 طابقاً يضم 275 غرفة وجناحاً فندقياً إلى جانب مرافق ترفيهية متكاملة.

وحرص المصممون على تزويد المجمع بأحدث أنظمة السلامة والاستدامة، بما في ذلك نظام متكامل للإنذار المبكر ومكافحة الحرائق، ومحطة كهرباء ذات قدرة 10 ميجاوات، بالإضافة إلى محطة متطورة لمعالجة المياه وإدارة الصرف الصحي.

ومن المقرر أن يرى هذا الصرح المعماري النور في يوليو 2026، حيث تجاوزت نسبة الإنجاز فيه 62%، في مؤشر على الالتزام بالجداول الزمنية المخطط لها، مما يعكس عزم المدينة على استعادة دورها كإحدى أهم المدن الساحلية في منطقة البحر المتوسط.

Post image

بنغازي.. مشروعات كهربائية عملاقة تدخل مراحل متقدمة لتعزيز استقرار الشبكة

تشهد مدينة بنغازي تنفيذ مجموعة من المشاريع الاستراتيجية الكبرى في قطاع الكهرباء، تهدف إلى تطوير البنية التحتية ورفع كفاءة الشبكة بما يضمن استقرار التيار وتلبية الطلب المتزايد، وذلك بدعم صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، برئاسة المهندس بلقاسم خليفة حفتر، وبمتابعة مباشرة من وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الدكتور عوض البدري.

وأوضحت إدارة مشروعات سهل بنغازي أن هذه الأعمال تستهدف معالجة الاختناقات القائمة في محطات الحقن والجهد المتوسط، وتعزيز الربط الحلقي بين المحطات الرئيسية، بما يواكب النمو العمراني والتوسع الصناعي الذي تشهده المدينة.

ويتضمن المشروع الأول إنشاء خطين بكوابل جهد 30 ك.ف قطاع 1×630 مم² لربط محطة جليانة بمحطة أوزو، ومن ثم بمحطة الكيش 220/30 ك.ف. وقد اكتملت المرحلة الأولى بين أوزو وجليانة بطول 1.5 كيلومتر، فيما وصلت نسبة إنجاز المرحلة الثانية الممتدة من الكيش إلى أوزو إلى نحو 50%.

يهدف المشروع الثاني إلى ربط محطة النهر بمحطة وسط بنغازي وصولا إلى محطة الكيش باستخدام كوابل مماثلة. وقد اكتملت المرحلة الأولى بطول 1.2 كيلومتر، بينما بلغت نسبة إنجاز المرحلة الثانية، بين وسط بنغازي والكيش، نحو 90%.

وبالتوازي، يجري تنفيذ عبارة إستراتيجية في مفرق بريد الكيش تضم 12 ماسورة، لتخدم المشروعين معًا، عبر دائرتين لمشروع الكيش – أوزو ودائرة واحدة لمشروع الكيش – وسط بنغازي.

ويؤكد القائمون أن هذه المشاريع العملاقة تمثل نقلة نوعية في البنية التحتية الكهربائية للمدينة، وتسهم في رفع كفاءة الشبكة الوطنية وتعزيز موثوقيتها على المدى الطويل، بما ينسجم مع خطط الدولة لتأمين إمدادات مستقرة من الطاقة تدعم التنمية العمرانية والاقتصادية.

Post image

تقرير أممي يكشف تحديات نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة في ليبيا

سلط تقرير اقتصادي أصدرته اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة الضوء على برنامج تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في ليبيا ضمن منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية.

ووصف التقرير هذه الشركات بأنها ركيزة أساسية للاقتصاد ورافعة للنمو الشامل في شمال إفريقيا، مشيراً إلى أن تقييمات المكتب الفرعي أظهرت فجوات معرفية حرجة في ليبيا رغم وجود نماذج ريادية واعدة.

وأكد التقرير أن الشركات الصغيرة والمتوسطة في ليبيا تعاني هشاشة في الوصول إلى التمويل وضعفاً في جاهزية التصدير، مع هياكل تنظيمية محدودة، حيث توظف أكثر من نصف العينة ما بين عامل واحد و5 عمال فقط ، فيما تشغل أقلية ما بين 6 و 20 موظفاً.

وكشف التقرير أن 46.2% من الشركات تعمل في مجالات الصناعة مثل تجهيز الأغذية، وتعبئة التوابل، وإعادة تدوير المعادن، والطاقة المتجددة، بينما يشكل قطاع التجارة 23.1% ، وتتوزع النسبة المتبقية على الخدمات والحرف.

وأشار التقرير إلى أن الشركات تواجه صعوبات في الحصول على الائتمان وضعف الثقة بالأدوات المالية، إضافة إلى قدرات تسويقية ورقمية محدودة، مشدداً على أن الفجوة الأبرز تكمن في انخفاض وعي 66.7% من الشركات باتفاقية التجارة الحرة القارية الإفريقية ، فيما أظهر 22.2% فهماً متوسطاً، و 11.1% معرفة عالية.

وأوضح أن نقص الإلمام بالاتفاقية يمنع الشركات من الاستفادة الكاملة من فرص التكامل الإقليمي، رغم أن 56% منها تمارس أنشطة تصديرية غالبًا عبر وسطاء غير رسميين وشبكات شخصية، ما يبرز الحاجة إلى دعم عاجل في مجالي التمويل والرقمنة.

Post image

تقرير.. ليبيا تخسر 750 مليون دولار سنويا بسبب تهريب الوقود

كشفت صحيفة العين الإخبارية الإماراتية، استنادا إلى دراسة صادرة عن البنك الدولي، أن ليبيا تتكبد خسائر تقدر بحوالي 750 مليون دولار سنويا جراء تهريب المحروقات عبر الحدود، في واحدة من أبرز الأزمات التي تستنزف الاقتصاد الوطني.

ووفق الدراسة، يهرب نحو 495 مليون لتر من الوقود سنويا، أي ما يعادل أكثر من 17% من إجمالي الاستهلاك المحلي.

وبحسب تقارير مصرف ليبيا المركزي، بلغت تكلفة دعم الوقود خلال الأحد عشر شهرا الأولى من عام 2024 نحو 12.8 مليار دينار ليبي، وهو ما يبرز حجم العبء المالي على الدولة في ظل استمرار ظاهرة التهريب.

وتزامنت هذه الأرقام مع احتجاجات شهدتها مدينة الزاوية مؤخرا، حيث أغلق محتجون مستودع شركة البريقة لتوزيع النفط والغاز بالمصفاة الرئيسية، بسبب تفاقم أزمة الوقود وتكدس الطوابير أمام المحطات، ملوحين بالتصعيد إذا لم تُحل الأزمة.

ويؤكد خبراء اقتصاديون أن معالجة ملف تهريب الوقود تمثل أحد المفاتيح الأساسية لإعادة التوازن إلى السوق المحلية وخفض فاتورة الدعم، إلا أن استمرار الانقسام السياسي وضعف الرقابة على الحدود يجعلان الظاهرة أكثر تعقيدًا.

Post image

المؤسسة الوطنية للنفط توسع برامج التدريب لتشمل سبها وأجدابيا

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن خططها لتوسيع برامج التدريب والتطوير البشري لتشمل مختلف المدن الليبية، في خطوة تهدف إلى توطين التدريب وتعزيز كفاءة الكوادر الوطنية في قطاع النفط والغاز.

وأوضحت المؤسسة أن الإدارة العامة للتدريب والتطوير وتنمية القدرات شكّلت فريق عمل يضم خبراء من مركز التطوير الفني والإداري وشركة SLB، حيث نفذ الفريق خلال اليومين الماضيين زيارات ميدانية شملت معهد التقنية النفطية بسبها ومقر شركة زلاف ليبيا لاستكشاف وإنتاج النفط والغاز، لبحث سبل التعاون في تنفيذ برامج تدريبية متخصصة.

وأشارت إلى أن برنامج SLB Fast Track يُنفذ حالياً في طرابلس وبنغازي، مع خطط للتوسع إلى مدينتي سبها وأجدابيا خلال الربع الرابع من العام الجاري، في إطار إعداد كوادر الصف الثاني لدعم الرؤية الاستراتيجية للمؤسسة الهادفة إلى رفع معدلات الإنتاج.

وأكدت المؤسسة أن هذه الجهود تندرج ضمن استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز القدرات المحلية، والاستثمار في العنصر البشري، بما يسهم في دعم التنمية الاقتصادية في ليبيا.

Post image

ليبيا بين أفضل 3 وجهات إفريقية جاذبة للأعمال في 2025

كشفت صحيفة “ذا غارديان” النيجيرية أن ليبيا صعدت إلى المراتب الثلاث الأولى إفريقياً في جاذبية الأعمال وتوسيع الاستثمارات لعام 2025، وفقاً لمؤشر “ستاتي سينس” المتخصص.

وأوضح التقرير أن هذا التقدم يعود إلى امتلاك ليبيا احتياطيات نفطية ضخمة، إلى جانب حزمة من الإصلاحات الاقتصادية، فضلاً عن تحسن المناخ السياسي مقارنة بالسنوات الماضية.

وأشار التقرير إلى توقعات بنمو الناتج المحلي الإجمالي لليبيا بنسبة 6.2% خلال العام الجاري، مدفوعاً بزيادة إنتاج النفط وتحسن بيئة الاستثمار، في وقت يُتوقع فيه أن يبلغ متوسط النمو في القارة الإفريقية نحو 3.5% فقط.

كما لفت إلى أن القارة السمراء ستشهد تدفق استثمارات أجنبية مباشرة تتجاوز 50 مليار دولار خلال 2025، وسط توقعات باستمرار جاذبية الإصلاحات الاقتصادية وازدهار الطبقة المتوسطة كمحرك رئيسي لرؤوس الأموال الدولية.

وجاءت بعد ليبيا في قائمة الدول الإفريقية الأكثر صداقة للأعمال كل من: ساحل العاج، الكونغو الديمقراطية، تنزانيا، مصر، كينيا، بنين، الجزائر، نيجيريا، وإثيوبيا.

Post image

المركزي الليبي: عجز النقد الأجنبي 5.9 مليار دولار غُطي من الاحتياطي

أعلن مصرف ليبيا المركزي أن إجمالي الإيرادات خلال الفترة من يناير إلى أغسطس 2025 بلغ 84.3 مليار دينار، فيما سجل الإنفاق 71.5 مليار دينار، استحوذت منها المرتبات على 42.9 مليار دينار.

وأوضح المصرف في بيانه الشهري أن الإيرادات النفطية والإتاوات الموردة وصلت إلى 15.8 مليار دولار، في حين بلغت استخدامات النقد الأجنبي 21.7 مليار دولار، مسجلةً عجزاً قدره 5.9 مليارات دولار جرى تغطيته من عوائد استثمارات المصرف، ومن الودائع والذهب، إضافة إلى 400 مليون دولار من الاحتياطيات.

وأشار البيان إلى أن إيرادات الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي بلغت 16 مليار دينار، فيما ارتفعت أصول المصرف من العملة الأجنبية إلى 97.3 مليار دولار مقارنة بـ 95.3 مليار دولار في نهاية 2024 ، كما لفت إلى توزيع سيولة نقدية على المصارف التجارية في مختلف المدن بقيمة 80.7 مليار دينار.

وفي ما يتعلق بالإنفاق الحكومي، أوضح المركزي أن مصروفات مجلس النواب والجهات التابعة له بلغت 701 مليون دينار، والمجلس الأعلى للدولة 35.9 مليون دينار، والمجلس الرئاسي 452 مليون دينار، بينما تجاوز إنفاق مجلس الوزراء والجهات التابعة له 1.7 مليار دينار.

كما بلغت مصروفات وزارة الداخلية 3.6 مليارات دينار، والدفاع 2.7 مليار دينار، والخارجية 1.3 مليار دينار، في حين سجلت المؤسسة الوطنية للنفط مصروفات بقيمة 16.9 مليار دينار.

وأكد المصرف في ختام بيانه أنه لم تُسجل أي إيرادات من بيع المحروقات في السوق المحلية حتى نهاية أغسطس الماضي.

Post image

ليبيا تؤكد التزامها بخفض الانبعاثات وتوسيع استثمارات الغاز في ميلانو

رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط الليبية، المهندس مسعود سليمان، شارك في جلسة حوارية بمؤتمر تقنيات الغاز في ميلانو، واستعرض خلالها استراتيجية ليبيا لتعزيز إنتاج الطاقة والتحول للطاقات النظيفة.

وشهدت الجلسة مشاركة عدد من كبار المسؤولين في قطاع الطاقة بالمنطقة، بينهم رشيد حشيشي، رئيس مجلس إدارة شركة سوناطراك الجزائرية، وطارق الملا وزير البترول المصري الأسبق، حيث تم مناقشة التحديات الراهنة التي تواجه قطاع الطاقة في شمال إفريقيا وضمان إمدادات الغاز للأسواق العالمية.

وأكد المهندس سليمان أن الجولة الأخيرة للعطاء العام للمؤسسة شهدت إقبالاً واسعاً من كبرى الشركات العالمية، مشدداً على التزام ليبيا بخفض الانبعاثات الكربونية عبر تقليل حرق الغاز، والعمل على التحول التدريجي نحو الطاقات النظيفة وفق خطة زمنية مدروسة.

وعلى هامش المؤتمر، عقد سليمان اجتماعاً مع مسؤولي شركة إيني الإيطالية، استعرضوا خلاله المشاريع المشتركة الجارية، وناقشوا خططاً مستقبلية لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي، مع التركيز على توسعة الاستثمارات وتسريع تطوير القطع الاستكشافية، وتحديد إطار زمني واضح للتنفيذ، بالإضافة إلى تبني آلية تمويل أكثر كفاءة.

Post image

ليبيا تعلن ضوابط جديدة لتنظيم الاستيراد لدعم استقرار الدينار

أعلنت حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها، بالتعاون مع مصرف ليبيا المركزي، عن حزمة ضوابط جديدة لتنظيم عمليات الاستيراد، في إطار جهود تثبيت سعر صرف الدينار الليبي وضبط تداول العملة الأجنبية في الأسواق.

جاء ذلك خلال اجتماع عُقد بين محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي عيسى ووزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها محمد الحويج، حيث تم الاتفاق على إصدار قرار يمنع استيراد السلع من خارج القنوات المصرفية الرسمية، مع استثناء صغار التجار بسقف لا يتجاوز 100 ألف دولار شريطة تقديم ما يثبت مصدر الأموال.

وتضمنت الإجراءات الجديدة منع إعادة تصدير السلع التي يتجاوز المكون الأجنبي فيها 70%، حفاظاً على احتياطيات النقد الأجنبي، كما تم الاتفاق على إطلاق منظومة متكاملة لتتبع حركة السلع المستوردة من المصدر حتى المستهلك، على أن تدخل حيز التنفيذ بداية نوفمبر المقبل.

وأكد البنك المركزي الليبي أن هذه الإجراءات تهدف إلى إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، وتعزيز فعالية أدوات السياسة الاقتصادية لمواجهة التحديات الراهنة في البيئة الاقتصادية الليبية، بالإضافة إلى تطبيق النظام المسبق لتصنيف وتبويب السلع وضبط أوضاع السوق من حيث الأسعار والمواصفات.

Post image

مجلس النواب الليبي ينفي صحة الرقم المتداول حول مصروفاته ويؤكد: “خطأ مطبعي”

نفى مجلس النواب الليبي، بشكل قاطع، صحة الرقم المتداول على نطاق واسع بإجمالي مصروفاته، والذي ورد في تقرير لمصرف ليبيا المركزي، معتبراً إياه “خطأً مطبعياً” تم تصحيحه رسمياً.

جاء ذلك في بيان للمتحدث الرسمي باسم المجلس، السيد عبد الله بليحق، الذي أوضح أن الرقم المذكور في التقرير والبالغ (644,903,295.622 مليون دينار ليبي) غير صحيح، مؤكداً أن المصرف المركزي قام بتعديله لاحقاً بعد التنسيق مع إدارة المجلس.

وأكد بليحق أن هذا الخطأ المطبعي قد “تم استغلاله من قبل بعض الصفحات والمواقع الإلكترونية لتضليل الرأي العام ومحاولة تشويه صورة مجلس النواب”، من خلال الترويج لمزاعم عن “مصروفات ضخمة لا أساس لها من الصحة”.

وشكر المتحدث الرسمي إدارة مصرف ليبيا المركزي على “استجابتها المشكورة للتواصل”، وعلى “سرعة تعديل الرقم وتصحيح الخطأ في التقرير الرسمي”.

ودعا مجلس النواب في ختام بيانه، “كافة المؤسسات الإعلامية والمهتمين بالشأن العام إلى ضرورة التحري والتدقيق في الأرقام والمعلومات قبل نشرها”، محذراً من أن “تداول المعلومات المغلوطة يترتب عليه تشويش الرأي العام وتضليله”.

ولإثبات مصداقية كلامه، أرفق مجلس النواب نسختين من تقرير المصرف المركزي؛ إحداهما قبل التعديل والأخرى بعد التصحيح.