Post image

إنتاج 1.4 مليون برميل نفط و2.56 مليار قدم مكعب غاز خلال يوم واحد

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط أن إجمالي إنتاج البلاد من النفط الخام خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ نحو 1,396,147 برميلا، إلى جانب إنتاج 52,806 برميل من المكثفات، فيما وصل إنتاج الغاز الطبيعي إلى 2.562 مليار قدم مكعب.

وأكدت المؤسسة أن هذه المعدلات تعكس استمرار استقرار قطاع الطاقة في البلاد رغم التحديات اللوجستية وتقلبات أسعار النفط عالميا، مشيرة إلى أن قطاع النفط والغاز يظل العمود الفقري للاقتصاد الليبي ومصدره الرئيسي للإيرادات.

وبلغ إنتاج ليبيا من النفط الخام في عام 2025 حوالي 1.38 مليون برميل يوميا في أغسطس الماضي، واستقر عند نحو 1.388 مليون برميل يوميا في سبتمبر الجاري.

وتشير تقديرات المؤسسة الوطنية للنفط إلى أن الهدف هو رفع الإنتاج إلى 2 مليون برميل يوميا بنهاية العام، وتعكس هذه الأرقام استقرارا نسبيا في مستويات الضخ مقارنة بالسنوات السابقة، رغم التحديات السياسية والأمنية.

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا أن إجمالي إنتاج البلاد من النفط الخام خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ نحو 1,396,147 برميلا، إلى جانب إنتاج 52,806 برميل من المكثفات، فيما وصل إنتاج الغاز الطبيعي إلى 2.562 مليار قدم مكعب.

Post image

التجارة بين ليبيا وفرنسا ترتفع 24% خلال الأشهر السبعة الأولى من 2025

أعلنت الجمارك الفرنسية أن حجم التبادل التجاري مع ليبيا سجل نموا لافتا بلغ 24% خلال الفترة من يناير حتى يوليو الماضيين، ليصل إجمالي قيمة المبادلات إلى نحو 1.8 مليار يورو مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

وبحسب البيان، بلغت قيمة الواردات الفرنسية من ليبيا حوالي 1.6 مليار يورو، أي بزيادة نسبتها 18.5%، في حين ارتفعت الصادرات الفرنسية إلى السوق الليبية بنسبة 65.9%، لتصل إلى 262 مليون يورو بزيادة قدرها 104 ملايين يورو.

وبلغت الصادرات الليبية إلى فرنسا في الربع الرابع من 2024 حوالي 525 مليون يورو، بينما الواردات الفرنسية من ليبيا في نفس الفترة كانت حوالي 86.7 مليون يورو.

وفي إحصائيات الاتحاد الأوروبي (Eurostat)، تشير بيانات عام 2024 إلى أن التجارة ضمن الاتحاد الأوروبي مع ليبيا شملت واردات من ليبيا (أي ما تستورده دول الاتحاد بما فيها فرنسا) بحوالي 21,074 مليون يورو لمنتجات ليبيا المختلفة.

 

Post image

ارتفاع إنتاج النفط والغاز في ليبيا مع تحسن إنتاج المكثفات

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، اليوم السبت 20 سبتمبر 2025، ارتفاع إنتاج البلاد من النفط الخام إلى مليون و 388 ألف برميل يومياً، مقارنة بمليون و 380 ألف برميل سُجلت أمس الجمعة.

وأوضحت المؤسسة، عبر صفحتها على “فيسبوك”، أن إنتاج المكثفات ارتفع إلى 52 ألفاً و 730 برميلاً، مقابل 52 ألفاً و 27 برميلاً في اليوم السابق، فيما صعد إنتاج الغاز الطبيعي إلى مليارين و 570 مليون قدم مكعب، بعدما كان عند حدود مليارين و 559 مليون قدم مكعب.

وكانت المؤسسة قد أعلنت السبت الماضي أن وزارة المالية أحالت إليها 14.6 مليار دينار منذ بداية العام 2025، كمخصصات لشراء المحروقات لصالح الدولة الليبية.

كما أشارت إلى أن قيمة رواتب العاملين في قطاع النفط بلغت حتى نهاية أغسطس الماضي 2.6 مليار دينار، وذلك ضمن الباب الأول من الميزانية العامة.

Post image

برنامج الأغذية العالمي يحتاج 4.8 مليون دولار لمواصلة عملياته الإنسانية في ليبيا

أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن احتياجاته التمويلية في ليبيا خلال الأشهر الستة المقبلة تبلغ 4.8 مليون دولار، محذرا من تحديات متزايدة مع تزايد أعداد اللاجئين السودانيين وتدهور الأوضاع المعيشية داخل البلاد.

ووفق تقرير أصدره البرنامج حول نشاطاته في يوليو الماضي، قدّم المساعدات لـ 39,963 شخصا، تضمنت توزيع 381 طنا متريا من المواد الغذائية، إضافة إلى تحويلات نقدية بلغت 72,160 دولارا.

وأوضح التقرير أن ليبيا استقبلت في يوليو الماضي نحو 313  ألف لاجئ سوداني، معظمهم من إقليم دارفور، مع توقعات بارتفاع العدد إلى 550 ألفا بنهاية 2025، أي بزيادة 50% عن التقديرات السابقة، وأشار إلى أن التدفق اليومي للاجئين يتراوح بين 300 و600 شخص.

وضمن خطة الاستجابة الليبية لعام 2025، قدم البرنامج مساعدات غذائية لـ 27,770 لاجئا سودانيا في 12 موقعا مختلفا، شملت 337 طنا متريا من الأغذية، فيما استفاد 1,475 شخصا من المجتمعات الليبية المضيفة من 18 طنا متريا.

وبالتعاون مع الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية، حصل 2,304 أطفال تتراوح أعمارهم بين 6 و59 شهرا، و1,648 امرأة حامل أو مرضعة، على 26 طنا متريا من المكملات الغذائية الخاصة.

واستكمل البرنامج صرف تحويلات نقدية مزدوجة عن شهري يونيو ويوليو، بقيمة 72,160 دولارا، لصالح 6,836 فردا من المجتمعات الليبية المستضيفة للاجئين في بنغازي والزاوية وسبها.

Post image

ليبيا تسجل ارتفاعاً طفيفاً في إنتاج النفط خلال الفترة الأخيرة

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عن تحقيق ارتفاع طفيف في إنتاج البلاد من النفط الخام، حيث بلغ مليون و376 ألف برميل يومياً، مقارنة بمليون و375 ألف برميل سابقاً.

وفي المقابل، شهد إنتاج المكثفات انخفاضاً طفيفاً إلى 53,887 برميلاً يومياً بعد أن كان 54,627 برميلاً، كما تراجع إنتاج الغاز الطبيعي إلى مليارين و553 مليون قدم مكعب مقارنة بمليارين و555 مليون قدم مكعب سابقاً.

يأذلك هذا التطور في ظل تخصيص وزارة المالية الليبية مبلغ 14.6 مليار دينار لشراء المحروقات لمصلحة الدولة منذ بداية العام 2025، وفقاً لبيانات سابقة للمؤسسة.

وتعد هذه المؤشرات جزءاً من جهود ليبيا لاستقرار القطاع النفطي الحيوي، الذي يشهد تقلبات بسبب العوامل الفنية والأمنية والتحديات التشغيلية، في ظل تطلعات لتعزيز الإنتاج إلى مستويات أعلى لدعم الاقتصاد الوطني.

Post image

ليبيا واليونان تجريان محادثات لترسيم الحدود والمناطق الاقتصادية في المتوسط

عقدت ليبيا واليونان، في مقر وزارة الخارجية اليونانية بأثينا، جلسة محادثات فنية لمناقشة ترسيم الحدود البحرية وتحديد المناطق الاقتصادية الخالصة في شرق البحر المتوسط، بمشاركة خبراء من كلا البلدين.

وأفادت بوابة الوسط بأن الجانب الليبي ترأسه المكلف بوزارة الخارجية والتعاون الدولي في حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية، الطاهر الباعور، فيما مثل الجانب اليوناني وزير الخارجية جيورجوس غيرابتريتيس، وجاءت هذه المحادثات في إطار زيارة عمل رسمية قام بها الباعور إلى أثينا على رأس وفد من الخبراء الليبيين.

وخلال الجلسة، تبادل الطرفان وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وناقشا الجهود المشتركة للحد من أزمة الهجرة غير القانونية، بالإضافة إلى مسألة ترسيم الحدود البحرية والمناطق الاقتصادية الخالصة في المناطق البحرية المتقابلة بين البلدين.

وأكد الجانبان على أهمية مواصلة الحوار المباشر والعمل ضمن تعاون إيجابي مثمر يحقق مصالحهما المشتركة ويعزز الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.

ويأتي هذا التحرك بعد أن تقدمت ليبيا رسميا باحتجاج دبلوماسي لدى الأمم المتحدة بشأن مطالبات اليونان بالحدود البحرية جنوب وغرب جزيرة كريت.

وقدمت طرابلس المذكرة الدبلوماسية في 20 يونيو الماضي، في خطوة هي الأولى من نوعها، تطالب فيها بمناطق في شرق المتوسط كانت اليونان خصصتها للتنقيب عن الهيدروكربونات البحرية.

ويرتبط النزاع بمذكرة التفاهم البحرية المثيرة للجدل لعام 2019، الموقعة بين تركيا وليبيا، والتي رفضتها أثينا بدعوى عدم قانونيتها وفق القانون البحري الدولي.

وتتهم ليبيا اليونان بـ”خلق أوضاع فعلية تضر بالحقوق السيادية الليبية”، ووصفت الترخيص اليوناني للتنقيب بأنه إجراء أحادي الجانب وغير قانوني دون أساس ثنائي.

وكانت وزارة الخارجية الليبية قد أعربت في وقت سابق عن قلقها الشديد إزاء قرار أثينا فتح باب التراخيص للتنقيب عن الهيدروكربونات قرب جزيرة كريت في مناطق تعتبرها ليبيا متنازع عليها.

Post image

ارتفاع قياسي لأسعار الذهب في ليبيا

شهدت أسواق الذهب في ليبيا موجة ارتفاع ملحوظة متأثرة بارتفاع سعر الأونصة عالمياً إلى مستوى قياسي بلغ 3700 دولار، مما انعكس مباشرة على أسعار الذهب محلياً.

وسجل كسر ذهب عيار 18 ارتفاعاً من 653 إلى 657 ديناراً للجرام، بينما قفز كسر عيار 21 من 753 إلى 757 ديناراً للجرام.

ووصل سعر البيع للذهب الجديد عيار 18 إلى 830 ديناراً للجرام، وذهب عيار 21 جديد إلى 920 ديناراً للجرام، بينما بلغ سعر الذهب المستعمل عيار 18 حوالي 740 ديناراً للجرام.

وفيما يتعلق بالسبائك السويسرية عيار 24، سجلت سبيكة 1 جرام 1085 ديناراً، وسبيكة 2.5 جرام 2710 دينار، وسبيكة 20 جرام 19600 دينار، بينما وصل سعر سبيكة الأونصة (31.10 جرام) إلى 30325 دينار، وسبيكة 50 جرام إلى 48250 دينار.

كما شملت القائمة المنتجات المحلية حيث بلغ سعر المسبوك المحلي عيار 18 حوالي 664.5 دينار للجرام، ووصل سعر الليرة الذهبية عيار 21 (8 جرام) إلى 6900 دينار، في حين استقر سعر الدولار الكاش عند 7.58 دينار.

ويأتي هذا الارتفاع متزامناً مع تحركات السوق العالمية حيث يشهد الذهب إقبالاً كثيفاً كملاذ آمن في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية، مما يزيد من الضغط على السوق المحلي الليبي.

ويُلاحظ اتجاه المواطنين نحو الاستثمار في السبائك الصغيرة والليرات الذهبية كوسيلة للتحوط ضد التضخم وحفظ القيمة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تشهدها البلاد.

Post image

الغرب الليبي يواجه نقصاً حاداً في البنزين بعد غلق مستودع الزاوية النفطي

غرب ليبيا يشهد حالة من الاحتقان بعد أن أقدم محتجون على غلق مستودع الزاوية النفطي، ما أدى إلى تعطل تدفق البنزين في منطقة الساحل الغربي، وأثار مخاوف جدية من تفجر الوضع الأمني والاقتصادي في البلاد.

وقالت شركة البريقة لتسويق النفط، في بيان لها، إن “إغلاق المستودع حال دون استمرار عمليات التوزيع المنتظمة”، داعية السلطات إلى التدخل العاجل لمعالجة الخلاف مع إحدى شركات التوزيع.

ويأتي هذا الإغلاق ضمن سلسلة متكررة من الأزمات التي يشهدها قطاع النفط في ليبيا، بما في ذلك غلق الحقول والموانئ والخزانات من قبل محتجين أو مجموعات مختلفة.

وعلق عميد كلية العلوم الاقتصادية والسياسية بجامعة نالوت، إلياس الباروني، على الأزمة قائلاً: “هذه الأزمة تكشف أبعادًا أعمق من مجرد نقص في البنزين”، موضحاًٍ أن “ما جرى في مستودع الزاوية يبرز هشاشة البنية المؤسسية في الدولة، وضعف قدرتها على حماية المرافق الحيوية وضمان استمرارية الخدمات الأساسية”.

وأشار الباروني إلى أن النفط أصبح “أداة ضغط سياسية واجتماعية”، تستخدمها بعض الجماعات والقبائل أو الأطراف المسلحة للضغط على الحكومة المركزية أو المؤسسة الوطنية للنفط، ما يعكس شعوراً بالتهميش وانعدام العدالة في توزيع الثروة، ويجعل أي خلاف بسيط قابلاً للتصعيد والتأثير على توزيع الوقود.

وحذر من أن استمرار الأزمة قد يؤدي إلى نقص حاد في الوقود، مما سيرفع الأسعار ويزيد نشاط السوق السوداء، ويؤثر على الأنشطة الإنتاجية وقطاع النقل، مسبباً ارتفاع التضخم والضغط على مستوى المعيشة للمواطنين، وقد يخلق بؤر توتر بين المدن مثل الزاوية والمناطق المجاورة، وربما يؤدي إلى اشتباكات مسلحة.

وأكد الباحث في العلاقات الدولية، بشير الجويني، أن قطاع الطاقة في ليبيا يعاني مشكلات هيكلية رغم الإنتاج المرتفع، حيث تنتج ليبيا نحو 1.2 مليون برميل يومياً لعدد سكان لا يتجاوز 7 ملايين نسمة، مشيراً إلى أن الوقود في البلاد يعد من أرخص الأسعار عالمياً، مما يجعل التهريب إلى الخارج أمراً متاحاً على نطاق واسع.

وأضاف الجويني أن شركات توزيع الوقود تمثل تحدياً إضافياً في السوق المحلية، إذ لا تتناسب كميات التوزيع مع حاجيات الاقتصاد الليبي وعدد السكان، كما أن إغلاق الحقول والموانئ والخزانات يؤدي إلى إرباك السوق ويثير هلع المواطنين نتيجة انقطاع الوقود أو انتشار الشائعات حول نقصه.

ويعد مستودع الزاوية أحد أكبر المراكز الرئيسية لتزويد المنطقة الغربية بالوقود، وأي توقف في نشاطه ينعكس مباشرة على الإمدادات في أنحاء واسعة من غرب ليبيا، ما يجعل معالجة الأزمة أمراً عاجلاً للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.

Post image

كشف عن استثمارات بقيمة 9 مليارات دولار

كشف رئيس الهيئة العامة لتشجيع الاستثمار وشؤون الخصخصة، عبد العزيز الشاوش، أن البلاد شهدت توسعا ملحوظا في حجم الاستثمارات خلال فترة حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها، مع اعتماد 744 مشروعا استثماريا بقيمة إجمالية تقارب 50 مليار دينار ليبي (نحو 9 مليارات دولار).

وأوضح الشاوش في تصريحات صحفية، أن المشاريع تتوزع بين القطاعين الخاص المحلي والأجنبي، وتشمل مجالات الصناعات الغذائية ومواد البناء والطاقة المتجددة والزراعة المائية، إلى جانب الصحة والتعليم اللذين يحظيان بالأولوية.

وأضاف أن الاستثمارات المقررة لعام 2025 وحده تبلغ نحو 381 مليون دولار، بمشاركة شركات من الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا.

وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي السلطات الليبية لتنويع مصادر الدخل وتقليص الاعتماد على النفط، الذي يمثل أكثر من 90% من الإيرادات العامة.

وفي سياق متصل، حذر الخبراء من أن استمرار الانقسام السياسي وضعف البنية التحتية وتعقيدات القوانين تعرقل جذب الاستثمارات الأجنبية، ما لم تُنفذ إصلاحات مؤسسية شاملة تعزز الشفافية وتحد من الفساد.

يذكر أن المؤسسة الوطنية للنفط، أعلنت عن طرح 22 منطقة استكشاف برية وبحرية خلال عام 2025، في أول جولة عطاءات منذ أكثر من 18 عاما، بهدف تنشيط قطاع النفط والغاز وجذب استثمارات جديدة.

Post image

ليبيا تتصدر قائمة الدول الأفريقية الأكثر جاذبية للاستثمار في 2025 وفقاً لتقرير اقتصادي

كشف تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “ذا غارديان” النيجيرية أن ليبيا صعدت إلى المرتبة الثالثة بين الدول الإفريقية الأكثر ملاءمة للأعمال وتوسيع الاستثمارات خلال عام 2025، وفقاً لمؤشر “ستاتي سينس”.

وأرجع التقرير هذا التقدم الملحوظ إلى احتياطيات البلاد النفطية الضخمة، وما صاحبها من إصلاحات اقتصادية، بالإضافة إلى مناخ سياسي أكثر استقراراً مقارنة بالسنوات الماضية.

وتوقع التقرير نمو الناتج المحلي الإجمالي لليبيا بنسبة 6.2% خلال العام الجاري، مدفوعاً بزيادة إنتاج النفط وتحسن البيئة الاستثمارية، وهي نسبة تتجاوز بشكل لافت متوسط النمو المتوقع في إفريقيا والبالغ 3.5%.

كما توقع التقرير أن تجذب القارة الإفريقية استثمارات أجنبية مباشرة تتجاوز قيمتها 50 مليار دولار، وذلك بسبب جاذبية الإصلاحات الاقتصادية وتوسع الطبقة المتوسطة التي تستقطب رأس المال الدولي.

وضمت قائمة الدول العشر الأكثر ملاءمة للأعمال في إفريقيا، والتي تصدرتها ليبيا، كلاً من ساحل العاج وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا ومصر وكينيا وبنين والجزائر ونيجيريا وإثيوبيا، مما يعكس تنوعاً جغرافياً واقتصادياً في بيئات الأعمال في أنحاء القارة.