ونظم الحوار ضمن سلسلة فعاليات أممية موجهة للشباب، ركز على دور المرأة الليبية في العملية السياسية وصناعة القرار.
وقالت تيتيه في مداخلتها إن “إشراك النساء، وخاصة الشابات، في إدارة الشأن العام ليس خيارا بل ضرورة، فهن جزء أساسي من الحوار الوطني والمشرعون يتخذون قرارات تتعلق بمستقبلهن”.
وتهدفت الفعالية إلى تعزيز مشاركة النساء والشباب في صياغة السياسات العامة، وإيجاد مساحة آمنة للتعبير عن آرائهم ومقترحاتهم حول مستقبل ليبيا.
وتندرج هذه المبادرة في إطار جهود الأمم المتحدة المستمرة لدعم تمكين الشباب والنساء، وإبراز دورهم كشركاء فاعلين في مسار الاستقرار وبناء الدولة.