وأشار التقرير إلى أن المراهق كان في حالة سُكر أثناء ارتكاب الجريمة، ورُجح أن يكون من الجنسية الليبية، بينما لا تزال السلطات تجري التحقق من هويته بشكل دقيق.
كما نقلت الصحيفة عن الادعاء العام الفرنسي قوله إنه يتعين إعادة استماع أقوال الضحية للحصول على مزيد من التفاصيل حول الواقعة، فيما يواصل المحققون جمع الأدلة وإجراء التحقيقات اللازمة.