وأوضح المهندسون أن تحسن الطقس ساهم في استعادة سير الأنشطة التشغيلية بشكل طبيعي، ما يسمح بإعادة تدفق الشحنات والإنتاج في هذه الموانئ الحيوية، التي تعدّ شرياناً رئيسياً لتصدير النفط الليبي إلى الأسواق المحلية والدولية.
يُذكر أن توقف العمليات كان قد أثّر على حركة الاستيراد والتصدير، وأدى إلى تأخير بعض العمليات التشغيلية في قطاع النفط، قبل أن يسمح تحسن الطقس باستئناف العمل.