وانهالت انتقادات حادة لوزارة التربية والتعليم بشأن تدهور البنية المدرسية في المناطق الطرفية.
ووصف ناشطون المشهد بأنه “إهانة للطفولة الليبية” ودليل على سوء إدارة الموارد التعليمية، رغم الإنفاق الكبير على قطاع التعليم.
وطالبوا الحكومة والجهات المعنية بالتحرك الفوري لتوفير المقاعد والتجهيزات اللازمة، وضمان بيئة دراسية تحفظ كرامة الطلاب وتدعم حقهم في التعلم.